لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
دفعت خيانة الرئيس اليمني المخلوع ” علي صالح” امس به ليكون على محيط الهاويه التي رسمت النهاية المخزية لشبيهه الرئيس الليبي السابق معمر القدافي حين كان يلتقط انفاسه على انقاض منطقته السكنية بما تعرف بالعزيزية ويوجه عبارات الاستعلاء لليبيين والمجتمع الدولي بعبارات الثقة والتجبّر دافعا بالمجتمع الليبي للحروب التي مازالت تأكل في الاخضر واليابس.
امس عادت عجلة التاريخ لتصور في لحظات متشابهة الرئيس اليمني المخلوع صالح وهو يخاطب الشعب والمجتمع الدولي بإستعلاء وخيانه من بين انقاض منزله الذي دمّرته قوات التحالف فوق رأسه وكاد يموت لحظتها حاثهم للمضي قدما لتحرير البلاد من العدو المتخفّي بينهم كما يتوهّم بعد ان كتب الله له فرصة الحياه , غير انه لم يعتبر ايضا موجهاً خطابا تهديدياً للدول التي مازالت تمد اليه يد الصبر والحُلم وتحاول ابعاده عن نفس المسار الذي زلق باقدام شبيهه القذافي ولينأ بنفسه وموالوه , لكنه مازل يدفع بنفسه لنفس الهاويه .
وشهدت شوارع مدن يمنية خطابات مضادة من آلاف اليمنيين الذين ينددون بخطابات صالح وتحالفه مرة أخرى مع الحوثييين شانين عليه حملات واسعة من السخط والتهديد بأن نهايته أزفت.