“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
ضمن الشراكة المجتمعية بين مكتب التعليم بمحافظة خميس مشيط والقطاع الخاص، رعت شركة أبناء عبدالرحمن عبدالعزيز الشعلان ” ملك الأرز” حفلاً خاص بأبناء المرابطين بالحد الجنوبي بابتدائية زيد بن الحارثة نهاية الأسبوع الماضي بحضور مدير مكتب التعليم بالمحافظة الأستاذ عبدالرحمن عوضه، ومساعده للشؤون التعليمية سيعد آل سويد، والمدير الإقليمي للشركة علي أحمد العولقي.
وبدأ الحفل، بمسيرة للطلاب ثم رفع النشيد الوطني، تلا ذلك آيات من القرآن الكريم، ثم كلمة لمدير المدرسة الأستاذ محمد الفيفي، رحب فيها بالحضور، إضافة لشكره للشركة الراعية، التي ساهمت في رفع معنويات الطلاب بتقديم الهدايا القيمة، مستعرضاً الجهود التي قدمتها المدرسة منذ بدء عاصفة الحزم لنحو 150 طالباً من أبناء الجنود المرابطين بالحد الجنوبي، والبرامج المنفذة لرفع معنوياتهم ودعمهم نفسياً وتربوياً ودراسياً.
وأكد المدير الإقليمي للشركة الراعية الأستاذ علي العولقي، أن الرعاية تأتي من منطلق إحساس إدارة الشركة بالمسؤولية تجاه الوطن ومؤسساته الحكومية، ومن منطلق الواجب الوطني تجاه الوطن ومواطنيه على رأسهم أبناء وأُسر الجنود البواسل المرابطين بالحد الجنوبي.
في ذات السياق، وجه مدير مكتب التعليم خطاباً إلى أبناء الجنود المرابطين، مستهلاً كلمته ببعض العبارات التشجيعية قائلاً: ” يا أبناء الجنود البواسل، يا أبطال أبناء الأبطال، هنيئاً لآبائكم بالشرف، وهنيئاً لكم الفخر بآبائكم، يا أبناء حماة الدين والوطن، نتشرف جميعاً منسوبي التعليم اليوم بتواجدنا معكم، وبخدمتكم، ونفتخر بآبائكم وبكم”.
ودعا عوضه، أبناء الجنود إلى ضرورة تحمل مسؤولياتهم في ظل غياب آبائهم، في تصرفاتهم وتحصيلهم العلمي، بالالتزام بالسلوك والتصرفات المشرفة مع أسرهم وخارجها، ودفع أنفسهم إلى مزيد من التحصيل الدراسي، مؤكداً أن ذلك يُسعد آباءهم ويساندهم في مواجهة العدو.