حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
المعتمرون يؤدون نسكهم في صحن المطاف والمسعى بيسر وطمأنينة
توقعات الطقس اليوم: غبار ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة لدى شركة ترشيد
أطلق عددٌ من النشطاء والمعلمين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- رسائل اختلطت ما بين التحذير للطلاب من استغلالهم بفترة الاختبارات من ضعاف النفوس والوقوع في مستنقع الحبوب المخدرة الذي يُروج لها على أنها حبوب منشطة وتساعد على تقوية الذاكرة، مستندين برسائلهم إلى أن هؤلاء المروجين ينشطون في أيام الاختبارات ويتكاثرون بالتجمعات الطلابية تحديداً لصغار السن. مطالبين الطلاب باليقظة والانتباه من رفقاء السوء ومن تسلل المروجين إلى صفوفهم، محذرين الطلبة في الوقت نفسه بالإبلاغ عن أي تحرك من هذا النوع لكي لا ينساق الطلابُ وراء بائعي الأوهام والكذب لهم، ويصبحون ضحايا الإدمان.
وأشار المعلمون “يرافق الاختبارات أمران كلاهما أخطر من الآخر. المخدرات والتفحيط الذي لا يعرف إلا مخرجاً واحداً وهو (الموت) وتكثر حلبات التفحيط بصفوف الفئات المراهقة وتتصاعد دخانها في الساعات الأخيرة قبل العودة إلى البيت رغم كثافة الدوريات الأمنية وحملاتها المستمرة وقت الاختبارات.
وفي سياق متصل قال المعلمون: إن أولياء الأمور يقع عليهم العبْء الأكبر وعبر رسائل توعوية من خلال المتابعة والمراقبة للأبناء هم وتحركاتهم في مرحلة الاختبارات منذ دخولهم لقاعة الاختبار حتى خروجهم مروراً بمن يجالسهم بهذه الأوقات والحرص على عودتهم إلى المنزل بعد نهاية الاختبار تبني لهم حصناً منيعاً من الانحراف, منبهين إلى أن ساعات الغفلة والإهمال أي من أولياء الأمور لأولادهم كافية لضياعهم.