وظائف إدارية وهندسية شاغرة في شركة معادن
وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور
وظائف شاغرة لدى مجموعة الراشد
السعودية ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية
جمعية البر بالرياض تُنتج فيلمًا وطنيًا يوثق مسيرتها منذ تأسيسها على يد الملك سلمان
ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟
مكتبة المسجد النبوي.. صرح معرفي يحوي 43 مليون صفحة رقمية
نجلاء الردادي ضمن قائمة ستانفورد لأكثر العلماء تأثيرًا عالميًا للعام الرابع
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
بعد يوم من مخطط فاشل لهجوم بالأسلحة النارية، بحث المحققون عن أدلة حول المسلحين إلتون سيمسون ونادر صوفي.
تقول الشرطة إنهما كانا مسلحين عندما وصلا إلى مركز المؤتمرات، وعندما رأيا أحد رجال الشرطة عمدا إلى إطلاق النار.
ولكن قوات الأمن تمكنت من قتل المهاجمين.
وتقول الشرطة إن أحد المشتبه بهما، نادر صوفي، لم يكن تحت رقابة مكتب التحقيقات الفدرالي. ولكن أصدقاء عائلته قالوا إنه عاش في باكستان لعدة سنوات.
وأما المشتبه به الآخر، إلتون سيمسون، فلم يكن وجها جديدا على المحققين الفيدراليين.
وفي 2011 اتهم بالكذب حول خططه للسفر إلى الخارج للجهاد. ولكن إمام المسجد الذي يرتاده سيمسون يقول إنه لم يتوقع أن يكون عنيفا ويضيف إن كان شخصا لطيفا.
وقبل الهجوم، نشر سيمسون تغريدة يبايع فيها تنظيم داعش، مع وسم “هجوم تكساس”
وبعد إطلاق النار، قام أحد مقاتلي داعش بنشر تغريدة عن تفاصيل الهجوم وأشاد بالمهاجمين.
مما يثير تساؤلات عمّا إذ كان هذا العنف المستوحى من داعش سيستمر.