الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
تسببت “عاصفة الحزم” -التي تهدف إلى عودة الشرعية في اليمن ضد الميليشيات الحوثية- بقلب الموازين وإحداث تغييرات جذرية في المنطقة في ظل المحاولات الإيرانية في فرض سيطرتها على منطقة الشرق الأوسط وتوسيع نفوذها.
وأصبح تملُّك المملكة لأسلحة نووية قاب قوسين لضمان حفظ أمنها واستقرارها وأمن المنطقة كاملة، حيث ذكرت بعض المصادر الإعلامية عن أن عزم المملكة على تملك الأسلحة النووية متواجد خلال قمة “كامب ديفيد”، والذي مثَّل السعودية فيها وليُّ العهد الأمير محمد بن نايف، ووليُّ ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
وفي صحيفة “الصنداي تايمز” البريطانية، ذكرت تقريراً بيَّنت فيه أن السعودية اتخذت قراراً استراتيجياً بشراء أسلحة نووية من باكستان، حيث أوضحت أن هذا القرار -ووفق مسؤولين أمريكيين- يُنذر بسباق تسلح جديد في الشرق الأوسط.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن المملكة العربية السعودية سبق لها أن مولت جزءاً كبيراً من برنامج إسلام آباد النووي خلال العقود الثلاثة الماضية، حيث ذكرت أن هذا القرار جاء كردة فعل على الاتفاق الذي من المتوقع أن تُوقعه واشنطن مع طهران، وهو الاتفاق الذي ترى أنه سيسمح لإيران بتطوير برنامجها النووي.
واستشهد التقرير بما ذكره الأمير تركي الفيصل في تصريحات صحفية أن الموجود لـ إيران سيكون متواجداً في السعودية، ما يعني أن تملك الأسلحة النووية أمر قد قاب قوسين لدى السعودية.. ويبقى السؤال: هل تتحول السعودية إلى قوة نووية؟!
سعيد العٌمَري
دام عزّك يالسعوديّه !❤