سلمان للإغاثة يوزّع 650 سلة غذائية في أم درمان بالخرطوم
اليوم الاثنين دخول الزُّبانى وبداية المظاهر الشتوية
تكلفة رسوم خدمة الواقعة الإيجارية لتوثيق العقد الورقي
انخفاض سعر صرف الوون الكوري لأدنى مستوياته في 16 عامًا
التعاون ونيوم يتعادلان في دوري روشن السعودي
جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025
إيداع الدعم السكني غدًا
النصر يواصل صدارة دوري روشن بنقاط الخليج
توضيح من التأمينات بشأن إجراءات إنهاء نشاط المنشآت
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
في أكثر من ورشة عمل وأثناء حلقات النقاش الموسعة مع منسوبي وزارة الشؤون الاجتماعية أو الجهات المعنية بالشأن الاجتماعي من جمعيات ومؤسسات خيرية ولجان تنمية وقطاعات حكومية كان معالي وزير الشؤون الاجتماعية يصف الوزارة بأنها ” وزارة الإحساس ” و” وزارة الأسرة “.
وعلل الدكتور ماجد القصبي إطلاقه على الوزارة صفة وزارة الإحساس؛ لأن طبيعة عمل وتعاطي وتفاعل كل منتسبي وزارة الشؤون الاجتماعية مع مستفيديها محركها الأول هو الإحساس بالآخرين وآلامهم وهمومهم وحاجاتهم لأجل قضائها لهم بأفضل وجه وأسرع وقت، وأن مشاعرهم وأحاسيسهم هي خط التفاعل الأول الذي يجب أن يبادر بكل ما أوتي من عزم وقوة للعمل على الارتقاء بمستوى الخدمة المقدمة للمستفيدين بكافة شرائحهم.
كما أوضح وزير الشؤون الاجتماعية من خلال تلك الورش أن وزارته أيضاً هي وزارة الأسرة، لأنها معنية بالدرجة الأولى بها، حيث إن الأسرة نواة المجتمع، ومكونة الأساسي، ومنبع عطاءه الخلاق ومبادراته النيرة متى ما صلحت الأسرة صلح العطاء والبذل والتنمية والقدوة في المجتمع.


