إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
أعلن أهالي الضاحية الجنوبية والجنوب والبقاع اللبناني منذ فترة عن رفضهم السياسة التي تتبعها قيادة “حزب الله” في موضوع استملاك الأراضي رغماً عن الدولة.
ففي البقاع, عمدت لجنة معروفة باسم “الأتقياء” إلى إخلاء عدد من الأراضي من مزارعيها كانوا يعملون بها من خلال اوراق مؤقتة صادرة عن دائرة الشؤون الاجتماعية في الحزب.
ونقل موقع “أورينت” الالكتروني السوري المعارض عن محمد زعيتر, الذي كان يزرع نبتة الحشيش في أرضه قبل أن يتم منعه ويرضخ لقرارات الدولة ويحولها الى زراعة البطاطا, قوله إن “حزب الله” أوكل مهام هذه الأراضي إلى عدد من المحسوبين عليه لإعادة زراعة الحشيش, على أن تكون جميع المحاصيل تحت يده وبإشرافه الشخصي, وهناك أوامر اعطيت لهؤلاء المزارعين الجدد بمجابهة أي قوة أمنية تريد التقدم نحو الاراضي.
وفي مؤشر آخر على الفساد في صفوف “حزب الله”, أجبر أحد مشايخ الحزب قبل أيام عائلة على مغادرة مسكنها في مبنى قديم يمتلكه بمنطقة حي السلم بالضاحية الجنوبية لبيروت, بحجة أنه يريد بناء مبنى جديد بالشراكة مع رجل أعمال مُقاول, فما كان من أهل المنطقة إلا ان عبروا عن تضامنهم مع العائلة, ووقفوا في وجه القيادي, لكن من دون ان يتمكنوا من منع تشريد الرجل وعائلته خارج المنزل الذي سكنه لأكثر من ثلاثين عاماً.
وذكر الموقع أن جمهور “حزب الله” لم يعد يجد حرجاً في تسمية الأمور بأسمائها, فبعضهم يؤكد ان حسن نصرالله غير عالم بكل هذه الامور, وبعضهم الآخر يجزم بأن قرارات كهذه لا يمكن أن تصدر إلا بموافقة منه, في حين صدرت مواقف في الضاحية الجنوبية تحت اسم “الشيعة الاحرار” تطالب بتوقف تمادي “حزب الله” بحق الفقراء والتوقف عن ذبح الشيعة اجتماعياً بعدما ذبحهم سياسياً وعسكرياً.