إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
بدأت وزارة التعليم في تنفيذ الأمر السامي الكريم القاضي بضم الطلبة والطالبات السعوديين الدارسين على حسابهم الخاص في الجامعات الأمريكية، وذلك من خلال إلحاق أولئك الذين بدؤوا دراستهم الأكاديمية، ودفع رسوم دراسية لفصلين كاملين لمن هم في مرحلة دراسة اللغة الإنجليزية.
صرّح بذلك وكيل وزارة التعليم للابتعاث الدكتور ناصر بن محمد الفوزان، الذي هنّأ الطلبة بهذا الأمر السامي الكريم، ورفع أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- على الموافقة الكريمة على ذلك؛ بناءً ما رفعه له الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير، الداخلية والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع- حفظهم الله جميعًا.
وبسؤال الدكتور “الفوزان” عن حيثيات الموافقة والآلية التي يتم التنفيذ في ضوئها، أوضح وكيل الوزارة أن الموافقة الكريمة تشمل جميع الطلبة الذين بدؤوا الدراسة الأكاديمية في جامعات موصى بها دون النظر إلى الساعات التي كان سيتوجب عليهم إنهاؤها أو المعدلات المشروطة في المراحل الدراسية الثلاث؛ فطالب الإلحاق في البكالوريوس يتم بناءً على موافقة إلحاقه دون أن ينهي 30 ساعة، كما أن طالب الماجستير يلحق دون أن ينهي ٩ ساعات، بمعدل 3.30 من 4، في حين أن طالب الدكتوراه يتم إلحاقه دون أن ينهي ٩ ساعات، ودون أن يحصلوا على المعدل المطلوب.
أما فيما يتعلق بطلبة اللغة الإنجليزية، فقد بدأت الوزارة في إنهاء إجراءات التكفل بدفع رسوم فصلين دراسيَّيْن؛ كما نصت عليه الموافقة السامية.
وحول الخطط المستقبلية لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، بيّن وكيل وزارة التعليم للبعثات أن الوزارة أوشكت على إنهاء استعداداتها لتلقي الطلبات للمرحلة الثالثة للبرنامج التي ستبدأ في 10 رمضان، وستشهد زيادة في أعداد المرشحين للبرنامج، وفي التخصصات النوعية، وذلك بما يتناسب مع الحاجة الفعلية لسوق العمل.