السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
بيّنت إدارة البنك الإسلامي للتنمية ، الجهة المشرفة على مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي أن عدد أضاحي حج العام الماضي التي وزعت على المستحقين في كافة مناطق المملكة تجاوزت 470 ألف رأس من الأنعام.
جاء ذلك في خطاب وجهه رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي ، إلى مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي خالد الفيصل ، أوضح فيه الدكتور علي ، أن توزيع اللحوم يبدأ كل عام خلال أيام التشريق عبر مراكز الأحياء ويستمر حتى نفاذ الكميات.
وبيّن رئيس البنك الإسلامي للتنمية ، أن مجموع لحوم حج العام الماضي 1435هــ بلغ 473.006 ألف رأس من الأنعام ، كان نصيب منطقة مكة المكرمة منها 265.306 ألفا، ووزع على المستحقين في مختلف مناطق المملكة 207700 ألف رأس ، موضحا أن ما يذبح أسبوعياً على مدار العام ، والذي يمثل مبيعات الموقع الإلكتروني يوزع مباشرة على الجمعيات الخيرية في العاصمة المقدسة.
ولفت الدكتور علي في خطابه إلى أن لحوم المشروع توزع على المحتاجين في العاصمة المقدسة ثم بقية المناطق، تحت إشراف لجنة مشكلة من عدة جهات بينها الأمن العام وأمانة العاصمة المقدسة وجمعية مراكز الأحياء إضافة إلى ممثلين عن مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي.
وأشار رئيس بنك التنمية الإسلامي إلى أن عملية توزيع لحوم الهدي والأضاحي تستمر بعد أيام التشريق وفق جدول زمني وخطة تضمن وصول اللحوم إلى كافة أنحاء العاصمة المقدسة وجدة وبقية مناطق المملكة، وذلك عن طريق الجمعيات الخيرية المعتمدة لدى وزارة الشؤون الاجتماعية.
وفي شأن ذي صلة زود البنك الإسلامي للتنمية ، إمارة منطقة مكة المكرمة بقائمة شملت أسماء الجمعيات الخيرية التي تم تزويدها باللحوم في موسم حج عام 1435هـ ، وتولت بدورها مهمة التوزيع على المستحقين.