رابط بوابة حساب المواطن إلكترونية.. طريقة التسجيل في خطوات بسيطة وظائف شاغرة في شركة طيران أديل وظائف شاغرة للجنسين بجامعة الملك فيصل ولي العهد يستقبل وزير الخارجية البريطاني إتاحة إمكانية التحقق من مطابقة السيارات المستعملة قبل شحنها للمملكة أسعار الذهب تهبط مع توقعات خفض الفائدة الأمريكية جمال عارف لـ الهلاليين : خذوا بنزيما وأعطونا مالكوم ! سيارة قولف تدهس طفلًا في منتزه النخيلان بحفر الباطن ولي العهد يستقبل وزير الخارجية الأمريكي برشلونة يحدد بديل صفقة مبابي
خيّم الصمت على وزارة الإسكان،وأصبحت غائبة كلياً في ظل انتظار المواطنين بوادر أمل لإنفراج أزمة السكن بعد دعم المادي التي حظيت به الوزارة من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
صمت وزارة الإسكان خلال الفترة الماضية،حيث لا تصريحات ولا وعود ولا توزيعات سكنية،سوى قروض الصندوق العقاري الذي اعتبره كثيرون أنه روتين متعارف عليه من قبل أن تأتي وزارة الإسكان،تلك الصمت جعل الكثير يُطلق تساؤلاً واحد:أين وزارة الإسكان؟!.
من أهم وأثمن تلك التساؤلات هو ماقاله الكاتب فهد العيلي حيث وجه أسئلته والتي هي بمثابة أسئلة جميع المتقدمين لبرنامج الدام السكني حيث قال:صمت وزارة الإسكان أثار كثيرا من التكهنات وأثار أيضا إحباطا كبيرا لدى الناس، ولا أحد يستطيع أن يلومهم، فالآمال التي عقدت على الوزارة كانت كبيرة جدا، والدعم الذي وفرته الدولة كان ضخما بكل المقاييس، وفوق ذلك كانت وسائل الإعلام تبث التطمينات والتصريحات التي تؤكد أن أزمة الإسكان ستكون شيئا من الماضي.
وعرض الكاتب جملة من التساؤلات جاء في مقدمتها عن أين هي مشاريع الإسكان في حائل والقريات والدمام والقطيف وعرعر والطائف ونجران وخميس مشيط وبقية المدن؟،من سرق أحلام الشباب الذين اكتووا بنار الإيجارات وحصار “هوامير” العقار في غفلة من الزمن حتى صار السكن حلما بعيد المنال؟.
ورغم كل تلك الصمت والانتظار الطويل للمواطنين يبقى الأمل شعار المواطنين في إنهاء ملف الإسكان،فهل سيكون صمت وزارة الإسكان هو الهدوء الذي يسبق العاصفة؟!.
بووسيم
صدقت اخوي احمدالرباعي من زمان وانا أتسائل هذاالسؤال أين وزارة الإسكان طالت المده
ام سلطان
السكن حلم وراح يظل حلم
ولاحياة لمن تنادي
مستاجر بيت صغير بنص راتبي
خلها بالقلب تحرق مابقى
رائد
الله يفرجها على كل مستأجر مذلول في ديرته ومن شقه لشقه وليتني م…. والا عرفت هم الايجار
محمدناصر علي الزعبي
السكن