وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
توقعات بارتفاع درجات الحرارة إلى 48 مئوية بمعظم المناطق غدًا
أسوأ حادثة بحرية في الصين منذ أكثر من نصف قرن” عنوان يليق بالمأساة التي لحقت الكثير من العائلات الصينية بعد غرق سفينة (نجمة الشرق) السياحية في نهر يانغتسي الصيني التي كانت تقل 458 راكبا.
“تمنيت لو أن كل ما جرى كان مجرد حلم”، يقول غوان يوان، الذي كان والداه على متن السفينة بأول عطلة طويلة لهما منذ تقاعدهما، مضيفا: “نادرا ما سافر والداي في عطلة، لتوفير المال لدراستي.” وذكر أحد الميكانيكيين العاملين في السفينة، والذي كان أحد الناجين رفقة القبطان، أن إعصارا كان وراء غرق السفينة.
ما يريده أهالي الركاب هو فقط انتشال ذويهم الذين قضوا في الحادثة ليقيموا لهم جنازة تليق بهم. وقد شرح هيو جينوي، وهو شاب فقد أربعة من افراد عائلته في تلك الحادثة، بما فيهم والدته، مدى صعوبة الموقف بالقول: “للأسف لن يستطيع أهالي الضحايا إلقاء نظرة وداع أخيرة على ذويهم.”
ارتفع عدد الضحايا مع مواصلة البحث إلى 434 شخصا، بينما تقوم السلطات الصينية بإرسال أسطول من المنقذين رفقة خبراء للعثور على بقية الجثث والتعرف عليها وردها لذويها. تم العثور على 14 ناجيا لحد اللحظة من نهر يانغتسي شرق البلاد الذي كانت تمر به السفينة.
يذكر أن عمليات البحث الجارية تضم 150 سفينة و59 آلية أخرى، إلى جانب 3400 جندي صيني و1700 عنصر من مجموعات شبه عسكرية أخرى، وقد وسع المسؤولون عن الإنقاذ دائرة البحث لتصل إلى 600 ميل.