“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
أسوأ حادثة بحرية في الصين منذ أكثر من نصف قرن” عنوان يليق بالمأساة التي لحقت الكثير من العائلات الصينية بعد غرق سفينة (نجمة الشرق) السياحية في نهر يانغتسي الصيني التي كانت تقل 458 راكبا.
“تمنيت لو أن كل ما جرى كان مجرد حلم”، يقول غوان يوان، الذي كان والداه على متن السفينة بأول عطلة طويلة لهما منذ تقاعدهما، مضيفا: “نادرا ما سافر والداي في عطلة، لتوفير المال لدراستي.” وذكر أحد الميكانيكيين العاملين في السفينة، والذي كان أحد الناجين رفقة القبطان، أن إعصارا كان وراء غرق السفينة.
ما يريده أهالي الركاب هو فقط انتشال ذويهم الذين قضوا في الحادثة ليقيموا لهم جنازة تليق بهم. وقد شرح هيو جينوي، وهو شاب فقد أربعة من افراد عائلته في تلك الحادثة، بما فيهم والدته، مدى صعوبة الموقف بالقول: “للأسف لن يستطيع أهالي الضحايا إلقاء نظرة وداع أخيرة على ذويهم.”
ارتفع عدد الضحايا مع مواصلة البحث إلى 434 شخصا، بينما تقوم السلطات الصينية بإرسال أسطول من المنقذين رفقة خبراء للعثور على بقية الجثث والتعرف عليها وردها لذويها. تم العثور على 14 ناجيا لحد اللحظة من نهر يانغتسي شرق البلاد الذي كانت تمر به السفينة.
يذكر أن عمليات البحث الجارية تضم 150 سفينة و59 آلية أخرى، إلى جانب 3400 جندي صيني و1700 عنصر من مجموعات شبه عسكرية أخرى، وقد وسع المسؤولون عن الإنقاذ دائرة البحث لتصل إلى 600 ميل.