سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
ثمن البرلمان العربي عالياً مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بتخصيص مبلغ 274 مليون دولار لدعم الأوضاع الإنسانية في اليمن استكمالاً للمساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة العربية السعودية في السابق، وقال :” إن هذه المبادرة تؤكد ما توليه المملكة للجانب الإنساني للشعب اليمني “.
وأعرب رئيس البرلمان العربي أحمد بن محمد الجروان في كلمته أثناء الجلسة السادسة الختامية لدورة الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الأول التي عقدت اليوم بالقاهرة، عن إدانة البرلمان للمحاولات السافرة للعبث بأمن المملكة العربية السعودية من خلال الأعمال الإرهابية الجبانة، التي طالت المملكة في الدمام والقطيف، منوها بدور قوات الأمن المملكة في حفظ الأمن وضرب قوى الإرهاب المقيت بيد من حديد.
وأشار الجروان إلى أن الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب اليمني وما آلت إليه الأمور يحتم الوقوف مع الشعب اليمني والشرعية ليعود اليمن إلى بر الأمان.
واثنى على دور قوات الأمن البحرينية وقوات درع الجزيرة في الحفاظ على أمن واستقرار مملكة البحرين ضد محاولات من تسول لهم أنفسهم العبث بأمن وسلامة مواطني مملكة البحرين.
وفي الشأن الفلسطيني شدد البرلمان العربي على ضرورة تمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل لردع السياسات الاستعمارية الاستفزازية لإسرائيل المحتلة .
وحمّل البرلمان الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية تدهور الأوضاع الأمنية في الوطن العربي ، مؤكدا أن مفتاح أمن واستقرار وسلام المنطقة لا يكون إلا من خلال إنهاء الإرهاب والاحتلال الصهيوني .
وعلى صعيد الأزمة السورية، دعا الجروان المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته السياسية والإنسانية والأخلاقية تجاه هذه الأزمة، وقال :” لابد أن يكون الحل سوريا بالأساس تصنعه القوى الوطنية مجنبةً بذلك كل الخلافات والمصالح لبحث سبل حل الأزمة حلاً سياسياً شاملا يعالج تفاقم الأزمة، ويجمع مكونات الشعب السوري من أجل ايجاد صيغة عمل تضمن للشعب السوري بديلاً فاعلاً عن مطرقة النظام وسندان الإرهاب”.