تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا المحطة الثانية والثالثة من البرنامج الرمضاني “ولك مثل أجره” المستمر للعام الثالث على التوالي، موزعة السلال الغذائية الرمضانية على (800) أسرة سورية في لبنان إضافة لتوزيع 11 ألف وجبة إفطار صائم للنازحين شمال سوريا واللاجئين في تركيا.
وتسعى الحملة من خلال هذا البرنامج لتوزيع (36) ألف سلة غذائية رمضانية و300 ألف وجبة إفطار صائم، على آلاف العائلات السورية اللاجئة في دول الجوار والنازحة في المناطق الشمالية والجنوبية من الداخل السوري.
من جانبه أوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية بلبنان وليد بن علي الجلال أن الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا نفذت اليوم في منطقة جبل لبنان المحطة الثانية من برنامجها الرمضاني “ولك مثل أجره” الذي يتم تنفيذه للعام الثالث على التوالي، موزعة أكثر من (30) طن من المواد الغذائية الجافة والمتنوعة على (800) أسرة سورية.
وعلى صعيد متصل أفاد مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية بتركيا خالد بن عبد الرحمن السلامة أن الحملة وضمن المحطة الثالثة من برنامج “ولك مثل أجره” وزعت وجبات الإفطار على ما مجموعه (11) ألف نازح ولاجئ في المناطق الشمالية من سوريا والمحاذية للحدود التركية، بواقع (5000) نازح ولاجئ في المناطق والمخيمات المجاورة لمعبر باب السلامة الحدودي الواصل بين محافظة حلب السورية ومدينة كلس التركية، إلى جانب (5500) نازح ولاجئ موزعين على مناطق محافظة ادلب السوري والمخيمات المقامة قرب معبر باب الهوى النافذ إلى مدينة الريحانية التركية، إضافة إلى (500) لاجئ استفادوا من توزيع وجبات إفطار صائم بمدينة كركخان بولاية هاتاي التركية.
من جانبه قال المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن آلية تنفيذ المشروع تتم بسهولة ويسر ولله الحمد وفي أجواء مفعمة بالتراحم والتآخي، موضحًا أن تسمية المشروع اقتبست من الحديث النبوي الشريف ( من فطر صائمًا كان له مثل أجره) كجزء من المسؤوليات الدينية والإنسانية تجاه الأشقاء السوريين اللاجئين.
ولفت الدكتور السمحان الانتباه إلى أن المشروع سيستمر بإذن الله تعالى طيلة أيام شهر رمضان المبارك لتغطية اغلب المناطق التي يوجد بها الأشقاء النازحين واللاجئين السوريين ، مقدمًا شكره لكل من يساعد ويتبرع من أهل الخير من الشعب السعودي الكريم من أجل التخفيف عن الأشقاء في مصابهم، داعياً الله أن يضاعف لهم الأجر والثواب ويجزيهم بالإحسان إحساناً.