قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
في بادرة غريبة،أدارت اللجنة الإعلامية لنهائي كأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ظهرها للصحف الإلكترونية حيث أقصت حضور الصحف الإلكترونية واقتصرتها على الصحف الورقية، في الوقت الذي تحمل فيه الصحف الإلكترونية تراخيص رسمية من قِبل وزارة الثقافة والإعلام لممارسة عملها الصحفي.
وقال عضو في اللجنة الإعلامية لنهائي كأس الملك عبر حسابه في تويتر: هام جدا لجميع الزملاء في الصحف الإلكترونية الغير رياضية تعتذر منكم لجنة الإعلام ” مبيناً أنه بسبب توجيه الجهات ذات العلاقة , لافتاً بأن على الصحف الإلكترونية أخذ الصور من وكالة الأنباء السعودية!.
وفي الوقت الذي تعمل فيه الصحف الإلكترونية وفق العمل المهني الذي يحقق مصلحة الوطن والمواطن الذي جاوز عمل الكثير منها عمل بعض الصحف الورقية أبدى عدد من الزملاء في الصحف الإلكترونية تذمرهم من منع حضورهم وتغطية محفل كبير عنوانه سلمان بن عبدالعزيز، مطالبين تدخل وزارة الثقافة والإعلام ووضع حد لبعض القرارت الإرتجالية والتي من شأنها أن تُعرقل عمل الإعلام الجديد دون وعي من بعض المسؤولين لاهمية الصحف الإلكترونية .
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
لوحسبت الفاقد الأداءالإنتاجي من التوقف على إشارات المرور لعرفت مصيرنا وتخلفناالمستقبلي وكيف ستدك سنابل الخيل الأجيال القادمة دون رحمة ، ولو عرفت فاقد الأداء الزمني لفراءة الصحف الورقية وإنعدامها للصوت وإرتفاع تكلفة وصول خبرها وضررها على المجتمع لتم إيقافها فوراً :: الحل :: وجوب نقل الأخبار عن طرق الصحف الإلكترونية الحكومية والأهلية ذات الخضوع للتوجية المعنوي السليم الذي يخدم العباد والبلاد ::