لقطات مذهلة توثق هطول أمطار الخير على حائل
وزير النقل يفتتح أعمال النسخة السابعة لمؤتمر سلاسل الإمداد
السعودية تختتم مشاركتها في معرض “أرتيجانو آن فييرا” بمدينة ميلانو الإيطالية
الدولار يستقر قرب أدنى مستوى له
هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تحصل على اعتمادٍ الجمعية الدولية للسماء المظلمة
مساند.. رحلة خدمة موحدة تحكمها المعلومة وتدعم وضوح العلاقة
رئيس مجلس السيادة الانتقالي بجمهورية السودان يصل إلى الرياض
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
الإحصاء: 1.9% نسبة التضخم في المملكة
تنبيه من رياح نشطة على نجران
ألقت استقالة رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، جوزيف بلاتر، بظلالها على مصير تنظيم كأس العالم 2018 و2022، وذلك في أعقاب زلزال الفساد الذي هز أركان قلعة كرة القدم العالمية.
ويرى مراقبون أنه من المتوقع أن يعيد خليفة بلاتر، الذي سينتخب خلال الفترة المقبلة، النظر في كل ما تم في عهد سلفه المثير للجدل، وخصوصا في تنظيم مونديالي 2018 في روسيا و2022 في قطر.
من جانبه، شكك رئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، غريغ دايك، في إمكانية إقامة مونديال 2022 بقطر، وقال في وقت سابق إن “تنظيم قطر لكأس العالم لم يعد أمرا مسلما به بعدما بدأت السلطات السويسرية التحقيق في مزاعم فساد حول كيفية منح قطر حق استضافة النهائيات”.
وأوضح: “لو خلص المحققون إلى وجود فساد فلا أظن أننا سنرى كأس عالم في قطر”.
في غضون ذلك، قال ممثلو الادعاء السويسريون إن استقالة جوزيف بلاتر كرئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لن تؤثر على التحقيق السويسري بشأن الفساد في منح استضافة مونديال عام 2018 و2022 لروسيا وقطر على التوالي، لأن بلاتر لا يخضع للتحقيق.
وأضاف ممثلو الادعاء: “مكتب النائب العام السويسري فتح تحقيقات جنائية ضد أشخاص غير معروفين للاشتباه بسوء الإدارة الجنائية وغسل أموال”.
وتفوقت قطر على أستراليا واليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لتفوز بحق استضافة البطولة، لكن التصويت شابه مزاعم الفساد منذ ذلك الحين.
وبرأ ملخص لتحقيق داخلي أجراه الفيفا في عملية تقديم العروض لاستضافة كأس العالم 2018 و2022 تم نشره عام 2014 ساحة قطر من ارتكاب أي مخالفات.
لكن مايكل غارسيا، المحامي الأميركي السابق، الذي أجرى التحقيق استقال لاحقا وقال إن الملخص تضمن “العديد من المعلومات المنقوصة وغير الدقيقة” للحقائق والنتائج في تقريره.
ونفى المنظمون القطريون بشكل متكرر كل اتهامات الفساد المزعومة.