وظائف إدارية وهندسية شاغرة في شركة معادن
وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور
وظائف شاغرة لدى مجموعة الراشد
السعودية ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية
جمعية البر بالرياض تُنتج فيلمًا وطنيًا يوثق مسيرتها منذ تأسيسها على يد الملك سلمان
ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟
مكتبة المسجد النبوي.. صرح معرفي يحوي 43 مليون صفحة رقمية
نجلاء الردادي ضمن قائمة ستانفورد لأكثر العلماء تأثيرًا عالميًا للعام الرابع
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
نوه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، بعمق التلاحم بين القيادة والشعب وقوة الترابط والتماسك التي تتجلى عند المواقف والأحداث .
وقال سموه خلال استقباله بمكتبه اليوم فريق الرحلة السياحية الاستكشافية التي زارت منطقة نجران بحضور مدير عام الهيئة العامة للسياحة والآثار في المنطقة صالح بن محمد آل مريح” إن الوطن قوي بالله تعالى،ثم بأبنائه المخلصين،ولعلنا أثبتنا للآخرين عمق التلاحم بين القيادة والشعب، وقوة ترابطنا وتماسكنا، فقلب الشعب السعودي كله اليوم مع المناطق الحدودية، وهذا ليس بغريب أبداً على الأوفياء، فبعد استشهاد رجال الأمن ـ رحمهم الله في عرعر ، قال المواطنون “كلنا عرعر”، وهكذا قالوا “كلنا القديح” بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلدة”.
وأوضح سمو أمير منطقة نجران، أن طبيعة المنطقة وظروفها الحالية تجعلنا نركز على أربعة محاور، الأول يتمثل في الجبهة، التي يقف على صفوفها رجال بواسل متسلحين بالإيمان قبل تسلحهم بالعتاد العسكري، والثاني يكمن في قوة الأمن الداخلي، المؤتمن عليه رجال يضبطونه بكل احترافية وحزم، ومن ثم الخدمات تأتي محورا ثالثا، في توفيرها للمواطنين والمقيمين على الوجه الأكمل، وبمتابعة دقيقة منه.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز في الحديث عن المحور الرابع، وهو ما تخلفه المقذوفات من أضرار ، قائلا “لسنا حريصين إلا على الأرواح والأنفس، أما الخسائر المادية فهذا آخر ما نفكر فيه، فمن خسر سوف يحاط بسخاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وهذه المقذوفات لا أعتبرها سوى أجسام أطلقها أعداء وجوههم تراب، وسقطت في تراب، وهي لم تهز في أهالي نجران الأبطال شعرة واحدة، فهاهم يتسامرون في البراري والمتنزهات بكل راحة وطمأنينة , وأنا أقول دائما إن كانت جبال نجران ثابتة، فأهل نجران أشد ثباتا “.