تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تتعرض مدينة عدن وأحياؤها لقصف عشوائي عنيف من قبل المليشيات الحوثية والمخلوع صالح ما تسبب بمقتل العشرات غالبيتهم من الأطفال والنساء.
ومع كل يوم يمر على سكان المدينة المنكوبة تزداد المعاناة في جميع القطاعات الحياتية خاصة في قطاع الخدمات العلاجية.
صراخ مؤلم لا يتوقف لطفل تجرى له عملية جرحية من دون تخدير لإخراج شظية كاتيوشا أطلقت على منزلهم ومنازل أخرى، متعمدة من قبل مليشيات التمرد الحوثية والمخلوع صالح في المنصورة بعدن.
القصف العشوائي أدى لسقوط قتلى وجرحى غالبيتهم من الأطفال، حيث بلغ عددهم العشرات بعضهم أصيب بإعاقة دائمة بسبب بتر بعض الأطراف.
استهداف الكهرباء وقطعها عن عدن، دأب المتمردون على تعمد تعطيلها في منطقة ساحلية بلغت درجة الحرارة فيها إلى 45 درجة مئوية، ما شكل مأساة أخرى يعاني منها السكان الذي توفي بعضهم وخصوصا كبار السن ومن يعانون من أزمات صحية مزمنة.
انتشار الأمراض الوبائية والحميات ومنها حمى الضنك، شكلت هي الأخرى رعبا كبيرا لدى أبناء عدن الذين ينتظرون الموت ببطء، وقد توفي منهم المئات وأصيب الآلاف بهذا الوباء القاتل الذي بدأ ينتشر سريعا، في غياب وانعدام الأدوية والمضادات الحيوية وكذا خروج أغلب المستشفيات الحكومية عن الجاهزية مع وقوف المنظمات الصحية العالمية متفرجة دون تحريك ساكن.
قصف ودمار وتشريد ونزوح عبر البحر الى دول القارة الإفريقية جعل من مدينة عدن قصة مؤلمة كتب فصولها مليشيات التمرد الحوثية والمخلوع صالح.