قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أبدى نجم الكوميديا السعودية وبطل مسلسل سيلفي، ناصر القصبي، قناعة شديدة بدوره في الحلقات الأولى من البرنامج، مؤكدا في رده على تهديدات القتل بقوله “إن الحامي هو الله وإن عمل سيلفي هو جهاد أيضا في اعتقادي، ضد من يعتقدون أنهم يجاهدون”.
نجم الكوميديا ناصر القصبي، ونجم الكتابة الساخرة خلف الحربي، نزلا ضيفين على برنامج “تفاعل كوم” بقناة العربية وأجابا بصراحة على اهتمامات الجمهور، الذي يعيش على وقع حلقتي الدواعش” في مسلسل سيلفي.
القصبي، قال إنه “سعودي ابن هذا البلد ومن حقه أن يعبر عن رأيه، ولا يقبل أن يزايد عليه أي أحد في الوطنية”، مؤكدا بقوله “في الأول والأخير الحامي هو الله، ومهمة الفنان هي كشف الحقيقة حتى ولو كانت على حسابه، وهذا ثمن يجب أن ندفعه. ولو كنا غير جادين لبقينا في بيوتنا”.
وأعلن القصبي أنه سيلجأ إلى القضاء ضد من يشوه سمعته، مؤكدا أنه لن يقاضي الشيخ الذي كفّره، لأن هذا الشيخ قد سحب كلامه.
الكاتب الساخر خلف الحربي، بدوره، أجاب على أسئلة الجمهور والمتابعين، وأوضح أولا أن “الخوف ليس على حياته وحياة ناصر القصبي، وإنما الخوف الحقيقي هو على أمن البلد وعلى أبناء البلد الذين يذهبون ولا يعودون”.
فنيا، قال الحربي إنه لا يوجد أي استقصاد في حلقة الشاب المغني المتدين، وحلقتي داعش، وأوضح أن “ما عرض ليس سوى 3 حلقات من أصل 30 حلقة ستستعرض مواضيع أخرى كثيرة ومتنوعة”.
واعترف خلف الحربي بعجزه عن تصوير كل بشاعات داعش، وقال إن “ما عرض في #سيلفي قليل من كثير موجود في الواقع وليس من الخيال”.
واللافت في تقديم مذيعة البرنامج أن سيلفي حقق أعلى المشاهدات والتغريدات خليجيا، كونه لامس مشاعر الجمهور، بقضايا دقيقة وحساسة.
