المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
أقامت جمعية صوت متلازمة داون السحور الخيري الثاني برعاية حرم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزيـر الداخـلية الرئـيس الفخري للجمعية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عـبدالعزيز، عضوة شرف الجمعية صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت سلطان بن عبدالعزيز، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز الأمينة العامة للجمعية ، ورئيسة الجمعية نوال بابقي وعدد من الأميرات وسيدات الأعمال ، وذلك في مركز الملتقى النسائي بالرياض .
وتخلل الحفل عدد من الفقرات بدأت بكلمة ترحيبية للحضور من قبل المديرة التنفيذية فاطمة ملك ، ثم قامت رئيسة الجمعية بتكريم الراعي الرسمي للحفل والداعمين لحفل السحور الخيري .
وتضمن برنامج الحفل عرضاً مرئياً تعريفياً عن مدارس محمد بن نايف بن عبدالعزيز في الرياض بحي السفارات، ثم كلمة شكر باسم أبناء جمعية صوت متلازمة داون قدمتها الطالبة شيماء المفضي، تلاها قيام طالبات الجمعية بتقديم هدايا لراعية الحفل ورئيسة الجمعية والأمينة العامة.
وقدمت الأمينة العامة للجمعية صاحبة السمو الملكي الأميرة موضي بنت خالد شكرها وتقديرها وسائر أعضاء مجلس إدارة الجمعية لصاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت سلطان بن عبدالعزيز لرعايتها للحفل ولجميع الحضور لدعمهم وإيمانهم برسالة الجمعية.
مما يذكر أن جمعية صوت متلازمة داون تنفرد بخدمة ودعم ذوي متلازمة داون وأسرهم في المملكة من الميلاد وحتى التدريب المنتهي بالتوظيف، وتطمح
الجمعية في مستقبل يعيش فيه الأفراد من ذوي متلازمة داون مستقلين منتجين ومقدَّرين في المجتمع، وتهدف الجمعية إلى تمكين ذوي متلازمة داون في المملكة من خلال التعليم ذو المستوى العالمي ،التدريب ،الأبحاث والتوعية.