كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
عرض مسلسل “سيلفي” مساء اليوم، حلقة عن التعصُّب الرياضي بين أفراد العائلة والموظفين في مجال أعمالهم، في دراما تحكي الواقع المرير الذي يعيشه الوسط الرياضي من مشجعين ومحللين وكل من له صلة بالرياضة.
وحملت الحلقة التي جاءت بعنوان“كرة ندم” مدى التعصُّب الرياضي، بين أفراد العائلة الذي انتهى بطلاق زوجة وتبرؤ أب من ابنه؛ نظير اختلاف ميولهم الرياضي .
وبدأت فصول القصة برغبة الزوجة في زيارة أمها المنومة بالمستشفى والذي جاء بالتزامن مع مباراة الهلال والنصر، حيث رفض الزوج رفضاً قاطعاً توصيلها، وهو ما أغضب الزوجة التي لجأت للاتصال بشقيقها الهلالي الذي كان في استديو تحليلي للمباراة ذاتها ورفض هو الأخير إيصالها، في حين أن ابنيها الهلالي والنصراوي كانا حاضرَين المباراة و كُلٍّ منهما حضر بسيارته؛ نظراً لخلافهما الدائم نتيجة التعصُّب.
وتُستكمل فصول القصة بعد أن رفض الزوج – نصراوي الميول- تنفيذ طلب الزوجة لزيارة أمها حيثُ نَشب خلاف بينهما واستفزته بقولها “طز في النصر”؛ ما استدعى لطلاقها وطردها من البيت، في حين حدث خلاف آخر بين الأب وابنه“الهلالي” فتبرأ الأب منه.
وعلى صعيد التحليل الرياضي ظهر محللين رياضيَين وهما في استراحتهما قبل بدء المباراة وكانا على اتفاق مُسّبَق فيما سيحدثُ بينهما في الاستديو التحليلي من شد وجذب وتهكُّم؛ لتأجيج الوسط الرياضي والإثارة.
ولم ينتهِ التعصُّب الرياضي على المستوى العائلي فقط بل وصل إلى مجال العمل حيث كان الأب – النصراوي – يعملُ مديراً بإحدى المؤوسسات وكان كل من يعمل تحت إدارته نصراويو الميول .
يُشار إلى أنّ الحلقة أشعلت فتيل النار بمواقع التواصل الاجتماعي بين النصراويين والهلاليين وأثارت ردود أفعال الكثير من المتعصّبين بمافيهم صحافيين وإعلاميين وكُتّاب.