الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
أكد وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل، في اجتماعه بمديري التعليم، صباح اليوم الأربعاء، بديوان الوزارة، بدء الدراسة في موعدها المحدد، وضرورة تحقيق البداية الجادة للعام الدراسي القادم ١٤٣٦- ١٤٣٧هـ.
وتَطَرّق الاجتماع إلى ضرورة العمل على ترحيل المقررات الدراسية قبل بدء الدراسة وتوزيعها على المدارس وفق احتياج كل مدرسة، إضافة إلى أهمية الرصد المبكر لاحتياج المدارس وتأمينها؛ وفق صلاحيات مديري التعليم، والطلب بشكل عاجل من الوزارة لأي دعم تحتاجه إدارات التعليم.
وتَضَمّنت المناقشة، أهمية جاهزية إدارات التعليم لبدء العام الدراسي الجديد، وصيانة ونظافة المدارس، والاطمئنان على تكامل وجاهزية حراس المدارس، وضرورة إعداد لجان لمتابعة انتظام الطلبة والمعلمين في مكاتب الإشراف.
واستعرض الاجتماع ضرورة تنفيذ برنامج استقبال الطلبة، وتهيئتهم للدخول في جو العمل المدرسي؛ من خلال برامج ترفيهية وتعريفية بالمدرسة ومَرَافقها، مع زيادة التواصل مع أولياء الأمور وربط المدرسة بالمجتمع ومؤسساته.
كما تم مناقشة تبني مبادرات نوعية على مستوى إدارة التعليم، تُسهم في تعزيز الشراكة المجتمعية، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج التعليم.
من جانبهم، أكد مديرو التعليم جاهزية المدارس لبدء العام الدراسي الجديد؛ فيما نوّه مديرو تعليم الحد الجنوبي بأن هناك لجنة مُشَكّلة برئاسة وزير التعليم؛ لإنهاء الاستعدادات لبدء العام الدراسي في مدارس الحد الجنوبي بشكل منتظم.
الجدير بالذكر، أن وزير التعليم بدأ اجتماعه بمديري التعليم، بالتركيز على ما تَضَمّنه برنامج “فطن” الخاص بوقاية الطلاب والطالبات من “الانحرافات الفكرية والمشكلات السلوكية”، كما تم التأكيد على أهمية تنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية؛ لمساعدتهم في اكتساب المهارات الحياتية التي تجعلهم قادرين على قيادة ذواتهم بإيجابية.