ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
كشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أسباب فتح المجال لتحرك داعشي الطائف يوسف الغامدي في الحي الذي يسكنه.
وبين التركي أنه منذ بداية العملية ورجال الأمن محاصرين منطقة تواجد الداعشي ولكن نظراً للمخاطر التي يترتب عليها داخل منطقة مفتوحة خاصة وأنه يحمل سلاح وأيضاً قاتل تم فتح المجال له بالتحرك داخل الحي الذي يسكنه مع فرض حصار نوعي على المنطقة.
ولفت التركي أن رجال الأمن كانوا يعملون بمهنية لمسح المنطقة من أجل الوصول إليه حيث تم رصد عودته إلى منزله ظهر هذا اليوم وبالتالي تمت المواجهة معه وقتله.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت اليوم مقتل المطلوب يوسف عبداللطيف الغامدي بعد محاصرته بمنزله بالطائف ، ورفضه الإمتثال لتعليمات رجال الأمن لتسليم نفسه ، وتبادل إطلاق النار معه.
وصرّح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية بأنه وإلحاقا بالبيان المعلن بتاريخ 1436/9/16هـ عن تعرض رجال الأمن لإطلاق نار وهم يؤدون مهامهم بالتحري عن أحد المطلوبين بمحافظة الطائف، واستشهاد الرقيب أول عوض سراج المالكي، نتيجة تبادل إطلاق النار معه؛ فقد أسفرت المتابعة الامنية للمطلوب للجهات الأمنية يوسف عبداللطيف شباب الغامدي عن رصد تواجده في منزله بحي الشرقية بمحافظة الطائف ومحاصرته.
وقال : “أثناء مطالبة رجال الأمن للمطلوب للمبادرة بتسليم نفسة ، بادر بالخروج وإطلاق النار من سلاح رشاش ومسدس فتم التعامل معه بمقتضى الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه مما نتج عنه مقتله”.
وأضاف: “وزارة الداخلية اذا تعلن ذلك؛ لتؤكد أن رجال الامن عازمون بعون الله تعالى على التصدي لكل من يسعى لزعزعة الأمن والإستقرار ، والوقوف لهم بالمرصاد ، وتشيد في الوقت ذاته بتعاون المواطنين ووقوفهم الى جانب اخوانهم رجال الامن صفاً واحداً ضد مثيري الفتنة، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، والله الهادي الى سواء السبيل”.