اقتران المريخ مع نجم قلب الأسد اليوم
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
إحباط تهريب 160 كيلو قات في جازان
اكتشاف فطريات طفيلية يعود أصلها إلى 100 مليون سنة
مصرع وإصابة 35 شخصًا في انفجار مصنع للألعاب النارية بالصين
البنك الأهلي السعودي يبدأ طرح أدوات دين رأس مال مقومة بالدولار
تراجعات جماعية لمؤشرات الأسهم الأوروبية في جلسة اليوم الثلاثاء
اكتشاف سحابة مشحونة هي الأكبر في الكون!
مشاكل تقنية تلغي رحلة للخطوط الهندية من أحمد آباد إلى لندن
خفر السواحل الإماراتي يخلي طاقم ناقلة نفط بعد حادث تصادم في بحر عمان
نظم مركزُ التأهيل الشامل ودار المسنين بمنطقة جازان برنامج معايدة لنزلاء الدار والتي اختتمت فعالياته مساء أمس، واشتمل برنامج المعايدة على العديد من البرامج الترفيهية وزيارات للحدائق والمنتزهات، وبمشاركة عدد من النزلاء في احتفالات الأهالي بمدينة جازان جسدت معاني الفرح والبهجة بالعيد على محياهم.
وأكد المشرف على البرامج والأنشطة بالمراكز الأخصائي الاجتماعي حسن باحسن، بأن هذه الفعاليات التي نقيمها في المركز تأتي ضمن توجيهات وزارة الشؤون الاجتماعية ومتابعة مدير عام الشؤون الاجتماعية بمنطقة جازان ومدير مركز التأهيل الشامل بالمنطقة، والتي كان لها الأثر الكبير على النزلاء وإشاعة الفرحة والبهجة على محياهم، وبدأت هذه الفعاليات الفرائحية والترفيهية من أول أيام عيد الفطر المبارك واشتملت على توزيع حلويات العيد والهدايا العينية وبرامج ألعاب ومسابقات، إضافة إلى إشراكهم في أداء الرقصات الشعبية على الإيقاعات الشعبية التي تعرف بها منطقة جازان والتي تفاعلوا معها وبشكل كبير.
وأوضح مدير مركز التأهيل الشامل بمنطقة جازان الأستاذ أحمد الجباري أن المركز يحرص كل الحرص على تهيئة الأجواء المناسِبة لنزلاء دور التأهيل الشامل ودار المسنين بفئتيه الرجال والنساء، حيث يبلغ عدد النزلاء في المركز من الذكور ١٤٠ نزيلاً ومن الإناث ١٤٦ نزيلة، ويحظون بعناية جيدة من قِبل مشرفي الأقسام والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين والمراقبين والعاملين الذين يتواجدون على مدار الساعة لخدمة النزلاء.
وأشار إلى أن إدارة المركز حريصة على تنفيذ البرامج الاجتماعية والترفيهية لكل النزلاء وعلى مدار العام وخصوصاً في المناسبات والأعياد بهدف نشر البهجة والبسمة وإشراكهم بالمجتمع، إضافة إلى التنسيق مع عائلاتهم وذويهم في عمل زيارات دورية لهم إما داخل المركز أو في منازلهم حسب الرغبة، وذلك تحت إشراف الأخصائيين في الأقسام والتي يكون لها أثر جيد في نفوسهم وتُشعرهم بأجواء أُسرية وقرب الأسرة منهم.