كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أثار مقطع فيديو ملتقط بكاميرا أحد الهواتف جدلًا كبيرًا في المغرب، إثر إظهاره لتحرّش جماعي بسيدة في مدينة طنجة (أقصى شمال المملكة) ليلة الأحد 26 يوليو/تموز، إذ تحاول السيدة الابتعاد من مجموعة من الشباب الذين يلموسنها في جسدها، كما تطالبهم بأن يعيدوا لها حقيبتها اليدوية.
هذا المقطع الذي نشره بداية موقع “طنجة 7” المحلي، يُظهر في البداية سيدة ترتدي لباسًا صيفيًا، وتحمل طفلة بين ذراعيها، وهي تحاول اتقاء لمسات مجموعة من المراهقين الذين تجمعوا حولها في وقت ليلي بكورنيش المدينة، وهم يرّددون “العايلة” (أي الفتاة في لهجة الشمال المغربي) قبل أن تظهر وهي تتحدث مع شرطي، وتحكي له كيف سرقوا منها حقيبتها اليدوية، ولمّا كانت في طريقها نحو سيارة شرطة، تعالت صيحات من كانوا يتجمعون حولها استهزاءً منها.
وقد ذكر الموقع ذاته كيف أن حشدًا من المعتدين حاولوا تعرية الفتاة وتقطيع ملابسها، ولم ينقذها غير بعض الشباب الذين أوقفوا المعتدين إلى حين حضور الشرطة التي نقلت الفتاة والطفلة التي تحمل في سيارتها لإبعادهما عن هذا الحشد.
وقد أصدرت فيدرالية الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة بيانًا نددت من خلاله بهذه الواقعة وبعدد من الوقائع الأخرى التي تثبت “العنف المتصاعد ضد النساء”، معتبرة أن “الاعتداء الجماعي على سيدة بطنجة بمعية ابنتها والتحرّش بها وانتهاك حرمتها الجسدية والنفسية مع سرقة حقيبتها ووثائقها الشخصية يمسّ بالحريات الفردية وينشر الرعب وعدم الإحساس بالأمن في الفضاء العام”.
وقالت الفيدرالية إن الحكومة ومختلف الفاعلين “يلوذون بالصمت تجاه ما ينشر يوميًا من استفزازات وانتهاكات لحريات وحقوق المواطنين والمواطنات”، متسائلة عمّن يقف وراء هذه الهجمات المنظمة التي تستهدف سلامة المغاربة وحرياتهم، خاصة وأنها ليست الحالة الأولى التي يتم توثيقها للتحرش بالنساء في الفضاءات العمومية بالمغرب.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
أسباب التحرش تختلف من دولة لأخرى وفي بعض الدول التحرش يهدف الى السرقة وفي أخرة إنتقاماً وقد يصل عندهم التحرش لدرجة القتل وهو ليس قاصراً على النساء وإنما على منها العنصرية ومنها الغير قادرين على الدفاع مثل رجل مسن أو طفل بريء أو شخص وزنه ثقيل لا يستطيع المشي أو حاملة لطفل خارجة من المحكمة أو مدعي ببلاغ بالمحاكم أو أحقاد المستويات والفوارق الطبقية والحديث يطول …
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
أهداف التحرش تختلف من دولة لأخرى وأسبابها كثيرة .