تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قراراً جمهورياً بتعيين نايف البكري كمحافظ لعدن وذلك بعد طرد ميليشيات الحوثي منها.
وشغل نايف البكري قبل ذلك منصب وكيل محافظة عدن لشؤون المديريات، وأصبح البكري الذي يتمتع بعلاقات جيدة مع مختلف القوى السياسية في المحافظة، يزاول حالياً مهام الرجل الأول في عدن.
من جانبه، أعلن وزير النقل اليمني، بدر محمد باسملة، أنه تم إعداد خطة طوارئ في عدن، وأضاف أن من أولويات الحكومة تشغيل الموانئ وتحسين الخدمات في عدن.
باسلمة قال إن هناك فريقاً فنياً متخصصاً وصل من الإمارات لإعادة تشغيل المطار خلال أربع وعشرين ساعة واستئناف الرحلات من وإلى عدن خلال الساعات المقبلة.
ودعا باسلمة المنظمات الحقوقية والكوادر الاعلامية للقدومِ الى عدن لرصد المآسي المهولة التي ارتكبها الحوثيون، مؤكداً بان الحكومة ستؤمن لهم رحلات من أي مطار ٍ في العالم.
وكانت الحكومة اليمنية قد دعت الإعلام الدولي والمنظمات العالمية لزيارة عدن، بعد اجتماع موسع عقد السبت في المدينة برئاسة نائب رئيس مجلس النواب اليمني وبحضور الفريق الوزاري الذي عاد إليها، والاطلاع على حجم الدمار الكبير والمخيف الذي أصابها جراء اقتحام ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح، واصفة ما تعرضت له خلال الأشهر الماضية بالقصف العشوائي والهستيري.
وبدا ما لحق بالمدينة من دمار يظهر للعلن بعد أن هدأت المعارك وسيطرت المقاومة الشعبية عليها.
وفي أول تعليق عن الدمار، قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، إن حجم الدمار في عدن لم يكن متوقعاً، لا سيما الذي طال البنى التحتية. فمطار عدن، على سبيل المثال، مدمر بشكل شبه كامل، ومحطات توليد الكهرباء والمنشآت النفطية تعرضت هي الأخرى أكثر من مرة للقصف من قبل الحوثيين، حيث كانوا حينها يريدون الضغط على المقاومة الشعبية من خلال منعها من الحصول على المحروقات. وهو ما لم ينجحوا به. وسيحتاج إعادة تأهيلها إلى مبالغ كبيرة وأشهر من العمل.