717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
غادر متحدث جامعة تبوك الدكتور محمد الثبيتي منصبه كمتحدثٍ رسمي للجامعة بعنجهية وغطرسة وذلك بعد إعفاءه من منصبه على خليفة أزمة وفاة المواطنة المعلمة رحمة العمراني، التي توفيت يوم الأربعاء الماضي بحرم جامعة تبوك، بعد اعتراضها على عدم قبول ابنتها بكلية الطب، رغم حصولها على معدَّل يحقق الطموحات والمتطلبات الجامعية.
ووجه الدكتور الثبيتي رسالة إعتذار لزملاءه في الجامعة بعد صدور قرار إعفاءه إلا أنه تجاهل تقديم العزاء والمواساة لذوي أسرة الطالبة في وفاة والدتها،إضافة أنه تجاهل تقديم إعتذاره للأسرة بعد ظهوره عبر القناة الإخبارية والذي وصف حينها بالظهور اللامبالاة خاصة بعد عرضه معلومات كاذبة وغير دقيقة عن الواقعة والتي كان في مقدمتها أن الجامعة نقلت والدة الطالبة في سيارة اسعاف الجامعة إلا أن الحقيقة هي أن أسرة المتوفية هي من نقلت والدتهم بسيارتهم الخاصة.
وقال الدكتور الثبيتي في رسالته التي وجهها لزملاءه:”يسرني وأنا أُغادر موقعي الوظيفي مشرفاً عاماً على الإعلام ومتحدثاً رسمياً للجامعة أن أتقدم لكم جميعاً بالشكر والتقدير على كل تعاون صنعتم أنتم جسوره..وكل جهد كنتم أنتم نجومه..واعتذر إن كان قد بدر مني ما يُكدر صفو نفوسكم الزكية..أو جرح قلوبكم النقية..متمنياً لجامعتنا الواعدة مواصلة التميز..ولجميع زملائي الكرام من أصحاب السعادة وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات المساندة التوفيق والسداد،ولزملائي وزميلاتي الرائعين في إدارة الإعلام ،شاكراً ومقدراً لمعالي مدير الجامعة الدكتور عبدالله العنزي كريم ثقته ودماثة خلقه عملاً وتعاملاً..وتقبلوا خالص التحية والتقدير”.
عاصم ...
جامعه تبوكوما ادراك ما جامعه تبوك
فسسسسسسساد في فسسسسسسساد
عاصم ...
جامعة تبوك وما ادراك ما جامعة تبوك
فسسسسسساد في فسسسسساد
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء:: الله يهدي الجميع لخدمة البلاد والعباد ::