تقويم موسم العمرة لعام 1447هـ
البابا الجديد ليو الرابع عشر يطل للمرة الأولى من شرفة الفاتيكان التاريخية
حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
شن طيران التحالف عدة غارات جوية على مخازن الأسلحة في معسكر السواد جنوب صنعاء، فيما تمكنت المقاومة الشعبية في محافظة مأرب من السيطرة على مواقع لمليشيات الحوثي في منطقة الفاو.
وتمكن الجيش الوطني والمقاومة من دخول حي التواهي، آخر معاقل المتمردين والسيطرة على مباني الإذاعة والتلفزيون والأمن السياسي وقيادة المنطقة العسكرية الرابعة والقاعدة البحرية، وتجري عملية تمشيط واسعة ومواجهات مع من تبقى من فلول المتمردين.
وفي جبهة لحج تفيد الأنباء أن المقاومة والجيش الوطني سيطروا على مثلث العند ويتجهون صوب القاعدة العسكرية، كما أنهم على مشارف معسكر لبوزة.
وتسعى ميليشيات الحوثي وصالح جاهدة لتضييق الخناق على اليمنيين عقب الهزائم المنكرة التي تجرعوها خلال الأيام الماضية.
وآخر الانتهاكات ارتكاب مجزرة إنسانية بعد أن منيت بالهزيمة في عدن فقتلت ما لا يقل عن 60مدنياً بينهم أطفال ونساء وجرح أكثر من 200 آخرين في حي دار سعد شمال مدينة عدن بقصف صاروخي.
كما منعت ميليشيات المخلوع صالح والحوثي منظمة الصليب الأحمر من إدخال صهاريج وقود لتشغيل مضخات المياه المتوقفة, حيث تعاني أحياء الشيخ عثمان والمنصورة ومدينة انما والتقنية من انقطاع المياه منذ ثلاثة أيام فضلاً عن الانقطاع الكلي للكهرباء.
على الصعيد السياسي بدأت تداعيات انهزام الحوثي في عدن تحدث تصدعات داخل معسكرات الجيش الخاضعة لسيطرتهم ومستوى ظهورهم وتواجدهم في صنعاء.
وكشفت مصادر أمنية في العاصمة أن العديد من قادة المتمردين الحوثيين بدأوا بتغيير أماكنهم المعتادة وإبعاد أسرهم إلى خارج صنعاء وذلك في ضوء توجيهات تلقوها من قائد التمرد عبد الملك الحوثي بعد انكسار ميليشياته في عدن.
وبحسب مصادر عسكرية، برزت خلافات داخل بعض معسكرات الجيش الخاضعة لسيطرتهم بعد رفض بعض الضباط وقادة الكتائب المشاركة في القتال، ما دفع بالحوثيين إلى حشد مقاتلين جدد من أبناء قبائل الشمال الخاضعة لسيطرتهم وإرسالهم قصراً إلى جبهات القتال متنكرين بملابس مدنية وبوسائل نقل عمومية.
كما أكدت مصادر عسكرية أن المقاتلين الجدد يتم تسليحهم من مخازن تابعة للجيش في محافظتي إب وتعز للزج بهم في جبهات القتال في تعز ولحج اللتان تشهدان مواجهات عنيفة ومستمرة منذ عدة أيام بين المقاومة الشعبية وميليشيا المخلوع صالح والحوثي.