إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
نظم مركزُ التأهيل الشامل ودار المسنين بمنطقة جازان برنامج معايدة لنزلاء الدار والتي اختتمت فعالياته مساء أمس، واشتمل برنامج المعايدة على العديد من البرامج الترفيهية وزيارات للحدائق والمنتزهات، وبمشاركة عدد من النزلاء في احتفالات الأهالي بمدينة جازان جسدت معاني الفرح والبهجة بالعيد على محياهم.
وأكد المشرف على البرامج والأنشطة بالمراكز الأخصائي الاجتماعي حسن باحسن، بأن هذه الفعاليات التي نقيمها في المركز تأتي ضمن توجيهات وزارة الشؤون الاجتماعية ومتابعة مدير عام الشؤون الاجتماعية بمنطقة جازان ومدير مركز التأهيل الشامل بالمنطقة، والتي كان لها الأثر الكبير على النزلاء وإشاعة الفرحة والبهجة على محياهم، وبدأت هذه الفعاليات الفرائحية والترفيهية من أول أيام عيد الفطر المبارك واشتملت على توزيع حلويات العيد والهدايا العينية وبرامج ألعاب ومسابقات، إضافة إلى إشراكهم في أداء الرقصات الشعبية على الإيقاعات الشعبية التي تعرف بها منطقة جازان والتي تفاعلوا معها وبشكل كبير.
وأوضح مدير مركز التأهيل الشامل بمنطقة جازان الأستاذ أحمد الجباري أن المركز يحرص كل الحرص على تهيئة الأجواء المناسِبة لنزلاء دور التأهيل الشامل ودار المسنين بفئتيه الرجال والنساء، حيث يبلغ عدد النزلاء في المركز من الذكور ١٤٠ نزيلاً ومن الإناث ١٤٦ نزيلة، ويحظون بعناية جيدة من قِبل مشرفي الأقسام والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين والمراقبين والعاملين الذين يتواجدون على مدار الساعة لخدمة النزلاء.
وأشار إلى أن إدارة المركز حريصة على تنفيذ البرامج الاجتماعية والترفيهية لكل النزلاء وعلى مدار العام وخصوصاً في المناسبات والأعياد بهدف نشر البهجة والبسمة وإشراكهم بالمجتمع، إضافة إلى التنسيق مع عائلاتهم وذويهم في عمل زيارات دورية لهم إما داخل المركز أو في منازلهم حسب الرغبة، وذلك تحت إشراف الأخصائيين في الأقسام والتي يكون لها أثر جيد في نفوسهم وتُشعرهم بأجواء أُسرية وقرب الأسرة منهم.








