الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
قال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري الأسبق، إن الفنان الراحل عمر الشريف كان مسلمًا وسوف يدفن في مصر، مشيرًا إلى أن الفنان الراحل اعتنق الإسلام عن قناعة ولا مجال للتشكيك في إسلامه.
وأضاف حواس في مداخلة هاتفية لبرنامج “العاشرة مساء” المذاع على قناة “دريم2” مساء الجمعة: “الرقم القومي الخاص بعمر الشريف كان يشير لكونه مسلما، وهو كان دائما يتحدث عن إسلامه، ولا مجال للتشكيك في ذلك وقد أسلم عن قناعة، وسوف يدفن في مدافن العائلة بالسادس من أكتوبر”.
وأشار وزير الآثار الأسبق لمعاناة الفنان الراحل عمر الشريف خلال الأيام الأخيرة من حياته ورفضه لتناول الطعام والشراب وذلك بعد إصابته بمرض الزهايمر منذ 3 أعوام، لافتا إلى أن الفنان الراحل حفر اسم في مصر في كل مكان في العالم.
وأضاف “حواس”، في مداخلة هاتفية اخرى مع المحامي والإعلامي خالد أبو بكر، خلال برنامجه “القاهرة اليوم” على فضائية اليوم، أن أسرة الراحل لن تقيم له عزاء، وسيقتصر الأمر على الجنازة التي ستقام يوم الأحد بعد عودة نجله طارق من فرنسا.
وأشار “حواس”، إلى أن الفنان الراحل كان يتحدث 5 لغات بطلاقة، وكان ذلك سبب لدخوله قلوب الناس بالخارج، بالإضافة إلى تمتعه بذكاء غير عادي، مؤكداً أن أخر لقاء جمعه بالراحل كان منذ أسبوع، وكان لا يأكل ولا يشرب ولم يعرفه و نجله طارق، نافيا وفاته حزناً على الفنانة الراحلة فاتن حمامة، لأنه لم يكن يعلم بوفاتها بسبب “الزهايمر”.
وأكد “حواس”، أن عمر الشريف لم يكن بحاجة لرعاية الدولة لأن نجله طارق بار بأبيه وكان يصرف عليه وكانت مصروفات المستشفى في الشهر تقدر بـ 100 ألف جنيه، مضيفاً: “ربنا كان بيحبه لأنه مات في مصر وفي شهر رمضان ورفض السفر إلي باريس من أيام”.