اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
باشرت فرق البحث والإنقاذ بقطاعات حرس الحدود بالمنطقة الشرقية- خلال أيام عيد الفطر السعيد- عدة حالات إنقاذ بحري وساحلي أثناء التنزه على شواطئ البحر.
وتفصيلًا أوضح المتحدث الرسمي بقيادة حرس الحدود بالمنطقة الشرقية- النقيب عمر بن محمد الأكلبي- لـ”المواطن” أن فرق البحث والإنقاذ بقطاع سلوى تلقت بلاغًا يفيد بتعرُّض طفل يبلغ من العمر سنة لحالة غرق بشاطئ العقير، وعلى الفور تم التوجُّه إلى موقع الغرق وإنقاذه وعمل الإسعافات الأولية اللازمة له، ونقله إلى مستشفى العيون بواسطة الهلال الأحمر؛ للاطمئنان على صحته.
كما ذكر “الأكلبي” أن فرق البحث والإنقاذ بقطاع الخبر أنقذت عدد ١٣ حالة غرق خلال أيام عيد الفطر السعيد قد تعرضوا للإجهاد أثناء ممارستهم للسباحة بشاطئ نصف القمر (الهاف مون)، مبينًا أنه “تم إنقاذهم إلى الشاطئ وعمل الإسعافات الأولية اللازمة لهم، ونقل من استدعت حالته إلى مستشفى الملك فهد بالظهران؛ للاطمئنان على صحتهم، وجميعهم بحالة صحية جيدة”.
وفي سياق متصل: تمكن حرس الحدود بقطاع محافظة الخفجي وأثناء قيام الدورية البحرية بعملها المعتاد شاهدت شخصين قد جرفهم التيار بعيدًا عن الشاطئ أثناء ممارستهم للسباحة، وعلى الفور تم التوجُّه لهم وإنقاذهم وعمل الإسعافات الأولية اللازمة لهم والاطمئنان على صحتهم.
ودعا النقيب “الأكلبي” إلى الاهتمام والتقيُّد بتعليمات الإنقاذ والتأكُّد من مواقع السباحة الآمنة والمسموح بها، معربًا عن أسفه لتكرار حوادث الغرق أثناء النزهات الشاطئية، رغم الجهود المبذولة في التوعية بالسلامة البحرية والسلامة الشاطئية، مرجعًا أغلب الحوادث إلى التجاوزات ومخالفة الأنظمة وعدم الاكتراث باللوحات الإرشادية والسباحة في مناطق ممنوعة أو التوغل إلى عمق البحر؛ مما يؤدي إلى الإجهاد والتعب أثناء العودة بتصلب العضلات “الشد العضلي”؛ مما ينتج عنه الوفاة، داعيًا لاتباع التعليمات واللوحات الإرشادية وعدم المجازفة والمخاطرة، وخاصة من فئة الشباب.