المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
-
32°
كشف تحليل فني اللحظات الأخيرة التي سبقت سقوط طائرة عائلة بن لادن والتي تحطمت في موقف للسيارات يوم الجمعة الماضي بجوار مطار بلاكبوش في بريطانيا، أن الطائرة ارتفعت بمقدار 500 قدم بشكل مفاجئ قبل القيام بعملية هبوط حاد بسرعة 3 آلاف قدم في الدقيقة، مما أدى لتجاوزها ممر الهبوط وسقوطها بشكل مروع ومقتل ركابها الثلاثة إضافة إلى الطيار.
وأظهرت البيانات الفنية للرحلة والتي قامت شركة AvGen المتخصصة في وسائل السلامة الجوية وتحليل البيانات الفنية للطائرات، بالكشف عنها أن قائد الطائرة قام بعملية ارتفاع بالطائرة قبل الهبوط، في الوقت الذي كان ينبغي فيه أن يبدأ بالنزول بالطائرة للهبوط بالمدرج، إضافة إلى أن سرعة الطائرة كانت تزيد بمقدار 30 عقدة (34 ميلًا) مع اقترابها من مدرج الهبوط الذي يبلغ طوله 1059 مترًا، مما أدى بالطائرة لتجاوز المدرج والهبوط في موقف السيارات المجاور.
وأوضح التحليل الفني للشركة، أن بيانات الرحلة كشفت أن الطائرة عندما اقتربت من المطار كانت تحلق على ارتفاع 1250 قدما، وقامت بعملية دوران قبل الهبوط، ولكنها زادت من ارتفاعها حتى وصلت إلى 1750 قدما، وأصبح الوضع حرجًا حيث كان ينبغي أن تنخفض حتى تضمن الهبوط الآمن، ولكن الطيار الأردني دفع بالطائرة للانحدار بسرعة 3 آلاف قدم في الدقيقة.
ووفقًا للشركة المصنعة للطائرة “امبراير 300″، التي يصل ثمنها إلى 7 ملايين جنيه استرليني (41 مليون ريال)، فإن الهبوط يحتاج إلى مدرج بطول 799 مترًا كحد أدني وهو ما توفر بزيادة حوالي 250 مترًا في مهبط بلاكبوش.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
أبو وائل البجلي
اللهم ارحمهم يا رحيم .كله بأمر الله
تعالى …