مع #العودة_للمدارس.. تغريدات عن زي عسكري في مدرسة و”معلم واقف”

الأحد ٢٣ أغسطس ٢٠١٥ الساعة ١٠:٤٣ صباحاً
مع #العودة_للمدارس.. تغريدات عن زي عسكري في مدرسة و”معلم واقف”

تحرّكت مشاعر متباينة لفئات مختلفة من متابعي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مع أول يوم للعام الدراسي الجديد، من خلال مجموعة من الهاشتاقات، كان من بينها هاشتاق #العودة_للمدارس.
ولعل من أبرز ما تم التنويه إليه من خلال التغريدات والريتويتات، ما نوّه إليه حساب باسم “مُهرة السعودية” للخبر الذي بثّته قناة “الإخبارية” عن “طالب يحضر لمدرسته بالزي العسكري تضامناً مع والده المرابط على الحد الجنوبي”، حيث استقبلته مدرسته في أبها مرحِّبة بما ارتداه.
واستقبلت المدارس في التعليم العام أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، بينما تحرك في جميع الشوارع السعودية أكثر من 7 ملايين طالباً وطالباً، بإضافة طلاب وطالبات الجامعات والكليات والمعاهد، حيث ينضوون جميعهم هذا العام وللمرة الأولى، تحت مظلة واحدة، هي وزارة التعليم بمسمّاها وأفقها الجديد.
ومن بين من كتبوا تعليقاً لافتاً المواطن صنهات السهلي، حينما قال: “في أغلب الوظائف الموظف جالس والمستفيد واقف، إلا المعلم فهو واقف والمستفيد جالس.. تحية وتقدير لكل معلم ومعلمة”.
وهنا بعض تعليقات الريتويتات في الهاشتاق:
الإعلامي أسعد سعود (متحدث صحة الشرقية): “مشهد يسعد القلب بعد #العودة_للمدارس وأنا أشوف بنتي نور لأول مرة شايلة حقيبة علمها متوجهة لأحد بيوت التعليم مع أبنائنا يساهمون في بناء وطنهم”.
صلاح المحروقي: “من لم يحتمل ذُل التعلم ساعةً، بقي في ذُل الجهل أبداً”.
المذيعة أحلام اليعقوب: “أعتصر ذاكرتي أملاً أن أستدرك اسماً أو صفة لأيٍّ من معلماتي دون جدوى.. للأسف لم تترك إحداهن أي بصمة في ذهني حتى اليوم #اعتذر”.
الإعلامي سامي الفليح: “اشتقنا للعطلة”.
جرح فهد: “اليوم يبدأ العام الدراسي.. ومعالجة نقص الكتب بالأقراص المدمجة”.
فارس القحطاني: “عبارة مكتوبة في جامعة هارفارد تقول: ألم الدراسة لحظة وتنتهي، لكن إهمالها ألم يستمر مدى الحياة”.
هيئة المواصفات: “علِّم طفلك التعامل الصحي مع الحقيبة المدرسية، حتى لا تسبب له مشكلات بالعمود الفقري”.
فيافي: “في الصين ينصبون خياماً لأولياء أمور الطلبة المنضمين حديثاً، تحسباً لأي طارئ، وليكونوا بالقرب من أبنائهم”.
نهار الرويلي: “الصبح.. طفلة وشنطة.. تجر أحلامها للنور”.
عبداللطيف هاجس: “وقال الله عن الخضر: (آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علماً).. ما أجمل العلم وما أبلغ أثره إذا كان مسبوقاً بالرحمة والحنان”.
ريّا المنذري: “إذا وضع المعلم في ذهنه أن كل طالب لديه يمثل مشروعاً إنسانياً يعده للأمة، فكم مشروعاً إنسانياً يُعدّ في كل عام؟ المعلم ثروة بحق”.
عادل العبدالجبار: “#العودة_للمدارس تبدأ بعد ثلاثة أشهر قضيناها في فرح وصيام وعيد ولقاء ونوم وسهر وأمن وأمان وخير من الرحمن، فاحمدوا الله واشكروه”.