فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
وجّه وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل- في تعميم عاجل لإدارات التعليم- بتخصيص عيادة داخل كل مدرسة في حال عدم وجودها، وتجهيزها باللوازم الطبية والتجهيزات المكتبية.
كما وجّه “الدخيل”، بتوفير وسائل النظافة الشخصية، وتأمين المعقمات، وسلال المهملات، في جميع مرافق المدرسة، مع تكثيف أعمال النظافة العامة لجميع المرافق، وأسطح الأثاث.
بَيْدَ أن التوجه جاء ناقصًا؛ حيث إن الوزارة حتى الآن لم توفِّر طواقم طبية، كما وعدت في وقت سابق بتوفير ممرض لكل عيادة، وستكون العيادات مجرد “شبح” داخل المدارس يتناوب عليها معلمو المدارس وينقصها المتخصصون، ويوضح القرار ارتجال الوزارة فيه.
ويرى المراقبون، أنه لا جدوى من عيادات مدرسية في غياب المختصين لتشغيلها، وكان الأحرى بالوزارة فتح مجال توظيف لخريجي الدبلومات وتوزيعهم على المدارس، بعدها يتم فتح العيادات، والاستفادة من الوحدات المدرسية بشكل مؤقت؛ حتى تتوفر الكوادر.
ويشير المراقبون، إلى أن الوزارة وضعت ذرعية فتح العيادات بعد تفشي مرض كورونا؛ لأنها لا تتحرك وفق خطة مرسومة، إنما على حسب الأحداث والطوارئ، وهو ما يؤكد أنه توجيه ارتجالي ومحاولة من تملُّص الوزارة من مطالبات تأجيل الدراسة؛ حتى يتم السيطرة على فيروس كورونا.
عصام هاني عبد الله الحمصي
خطوة جميله :: هل تم توزيع ا: أحهزة الكشف المبدئي على المدارس والوزارات ومداخل المدينة الطرق والإستراحات :: هي أجهزة تقيص درجة الحرارة الغير طبيعية وإن جمعت الحارة مع أعراض الرشح يمنع الطالب أو الموظف من الدخول ويحول الى العلاج الفوري :: العلاج قبل الحدس أهم من العلاج بعد وقوع المصيبة ::.