الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
استقبلت 328 مدرسة فتحت أبوابها في أول أيام العام الدراسي الجديد في محافظات منطقة نجران المصنفة ضمن المدارس الآمنة، 34697 طالباً وطالبة؛ فيما تواصل المدارس المصنفة بالنطاق الأحمر البالغ عددها 463، استعداداتها المكثفة لتطبيق البدائل التعليمية الإلكترونية التي يستفيد منها 86241 طالباً وطالبة.
وقام مدير عام التعليم بمنطقة نجران، ناصر بن سليمان المنيع، صباح اليوم، بجولة تفقدية على مدارس محافظة بدر الجنوب، يرافقه مدير مكتب التعليم بالمحافظة عبدالرحمن آل سعد، شملت مدارس هدادة الابتدائية، والخانق الابتدائية، وسليمان بن عبدالملك الثانوية، ومؤتة المتوسطة، ومكتب التعليم؛ حيث أبدى المنيع سعادته البالغة بمشاهدة عدد من طلاب المرحلة المتوسطة يرتدون العقال السعودي؛ مؤكداً أهمية الاعتزاز بالهوية الوطنية ودور المدارس في تعزيز ذلك.
وتخلل الزيارة: حصر الطلاب المحتاجين للنقل المدرسي، وتحديد نقطة تجمع لتوفير وسيلة النقل في المدارس الآمنة، بالإضافة إلى استقبال كل الطلاب القادمين من المدارس غير الآمنة ببطاقة زائر؛ وفق البدائل التعليمية المعتمدة، وتعزيز وسيلة النقل للإشراف التربوي النسوي بمكتب المحافظة.
وشدد “المنيع” على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد لقطع حبال الفكر المنحرف في مدارس التعليم العام بالمملكة، وقال أثناء لقائه بعدد من المعلمين الجدد في مدارس محافظة بدر الجنوب: “يجب أن نوقف سوياً كل مَن يحاول التحريض أو بث الفُرقة أو جَرّ أبنائنا وبناتنا إلى السلوك الفكري المخالف، وبلغة واضحة أقول بصراحة: يجب أن نغلق هذا الفكر نهائياً؛ سواء عن طريق الجهات الأمنية، أو باستخدام الأنظمة والإجراءات اللازمة لابتعاد هذه الآفة عن المجتمع التعليمي”.
وطالَبَ “المنيع” المعلمين الجدد أن يبدؤوا حياتهم العملية بكل جدية؛ حتى ينعكس ذلك على جميع أمورهم في الحياة، والابتعاد عن التخاذل أو التنصل من أداء الواجب.

