إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
أكد الأمير فيصل بن خالد، أمير منطقة عسير، أنه مطمئن لمسيرة التعليم في المنطقة، عطفاً على الجهود التي يبذلها القائمون عليه.
وقال الأمير فيصل إنه من الضروري بذل المزيد من الجهد لقيام المؤسسات التربوية والتعليمية بدور أكبر لترسيخ المواطنة لدى الطلاب والطالبات وبما يسهم في خدمتهم لدينهم ومليكهم ووطنهم.
وأشار إلى أن الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع ماضية في اجتثاث الإرهاب بكل قوة وحزم، والعمل على محاربة الأفكار الدخيلة.
جاء ذلك خلال استقبال أمير عسير صباح اليوم الأحد، مدير عام التعليم في المنطقة جلوي بن محمد آل كركمان ومساعديه ومديري الإدارات والأقسام وعدد من الطلاب.
وتخلل اللقاء كلمة لآل كركمان، رفع من خلالها التعازي لأمير المنطقة في ضحايا تفجير مسجد الطوارئ بأبها، مؤكداً أن منسوبي ومنسوبات التعليم من إداريين وإداريات ومعلمين ومعلمات وطلاب وطالبات يجددون الولاء للقيادة الرشيدة وسيظلون صفا واحداً ضد كل من يحاول النيل من أمن الوطن.
وشدد آل كركمان، أن مدارس المنطقة كانت وستكون الملاذ الآمن لترسيخ المواطنة وتعزيز الانتماء الوطني والأمن الفكري.
فيما ألقى الطالب أحمد الشهري كلمة الطلاب، أشار من خلالها إلى شجب واستنكار طلاب المنطقة لحادث التفجير الغاشم الذي شهده مسجد الطوارئ بأبها مؤخراً، مؤكداً أن طلاب المنطقة البالغ عددهم أكثر من 500 ألف طالب وطالبة يجددون الولاء لقيادتهم الرشيدة، ولن تزيدهم أعمال الفئة الضالة إلا قوة ولُحمة وتكاتفاً لحفظ أمن الوطن ومقدراته.