مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
اكدت الأخبار من منطقة القرداحة، في اللاذقية، أن هناك غياباً تاماً لكل أفراد عائلة الأسد من الشوارع، ومن جميع المراكز والمؤسسات التي عادة ما يكون لآل الأسد نصيب فيها، عملاً أو وساطات أو صفقات.
وبحسب ” العربية نت” أكد بعض أبناء المنطقة أن السيدة فاطمة مسعود الأسد، أم القاتل، لجأت إلى عدد من الفاعليات من عائلة زوجها، وبعض مسؤولي النظام، إلا أنها لم تجد ما يلبّي طلبها، بحل “قصة سليمان”، وأنه لا يمكن لها كأم أن تكون “أرملة بطل وأمّ مجرم في الوقت نفسه”، نظراً لكونها زوجة هلال الأسد، القائد السابق لما يسمى الدفاع الوطني، والذي قتلته المعارضة السورية في وقت سابق.
وتسرّبت أنباء أن السيدة فاطمة تعيش حالة من “التوتر والعصبية والانهيار” بسبب شائعات عن أن ابنها سليمان، قاتل العقيد حسان الشيخ، قد يعدم في “محاكمة سريعة” إنقاذاً لآل الأسد من “أكبر ورطة في تاريخهم”. وأن فاطمة هدّدت بفضح “الجميع” ما إذا تأكد إعدام ابنها، خصوصاً أن في “العائلة من قتل أكثر من ابني”، فلماذا سيذهب سليمان كبش فداء؟”.
هذا، في الوقت الذي زعمت فيه مواقع تابعة للسلطات الأمنية السورية، أن السيدة فاطمة مسعود الأسد، زوجة هلال الأسد، وأم القاتل سليمان الأسد، قد تقدّمت باعتذار من عائلة الضابط العقيد القتيل حسان الشيخ، “متبرئةً” من ابنها قائلة إنه “سبق وأطلق النار عليها” هي نفسها، ثم ثبت بطلان هذا “الاعتذار” المفبرك والبراءة المزوّرة، حيث لم تحمل صفحتها إلا تمجيداً بزوجها هلال الذي قتل على يد المعارضة السورية، في وقت سابق.