ذعر في أمريكا بسبب أرانب الزومبي!
تباطؤ معدل التضخم في السعودية إلى 2.1% خلال يوليو
المواقيت المكانية للحج والعمرة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة في مجموعة صافولا
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
ضبط مقيم لتلويثه البيئة والإضرار بالتربة في المدينة المنورة
درب التبانة يُزين سماء الوطن العربي لمدة أسبوعين
تراجع أسعار النفط بأكثر من 1%
قالت صحيفة “نيويورك تايمز”: إن السلطات الإسبانية تضع مسجداً في مدينة ساحلية فقيرة تدعى “Algeciras”، أو “الجزيرة الخضراء” تحت مراقبة من الحكومة؛ حيث كان يعيش “أيوب الخزاني”، الشاب المغربي ذي الـ 26 عاماً، المتهم بمهاجمة ركاب قطار في فرنسا؛ إذ كان مسلحاً ببندقية كلاشينكوف وسكين.
وأضافت الصحيفة الأمريكية، أمس الجمعة، أنه قبل أن يستقل القطار المتجه إلى باريس، الأسبوع الماضي، كان مسلحاً ببندقية وسكين؛ لتنفيذ مجرزة؛ فإن “أيوب الخزاني” قضى الفصل الأخير من حياته المضطربة في إسبانيا في تلك المدينة الساحلية، في مبنى سكني قريب من مسجد التقوى؛ بحسب تقارير إعلامية.
وأقر نوردي محمد أحمد، نائب رئيس الجمعية التي تدير المسجد، أنه يقع تحت مراقبة من الحكومة الإسبانية منذ اليوم الأول لتحويل الأرض من ورشة إصلاح سيارات إلى مكان للعبادة.
لكن في حين تشير السلطات إلى المسجد باعتباره جزءاً أساسياً من تحوّل الشاب المغربي من تاجر حشيش إلى شخص متطرف؛ فإن “نوردي” ينفى هذا الاتهام.
وتابعت الصحيفة، أن صلات “الخزاني” بالمسجد لا تزال قائمة؛ إذ يعمل أبوه كمسؤول، كما أن في عمل شقيقه كأمين صندوق المسجد، سبباً كافياً لإقناع السلطات الإسبانية بوضعه تحت المراقبة.
ولفتت إلى أن حادثة القطار التي ربما تحولت إلى حمّام دم لولا ركاب القطار الذين منعوا تحركه؛ حيث قام ثلاثة شبان أمريكيين بينهم عسكريان كانا يُمضيان عطلة، وبريطاني، بالإمساك به، كشفت عن ثغرات في تبادل المعلومات الاستخباراتية.