المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
أظهر استطلاع حديث أن الكثير من الموظفين الأوروبيين يتابعون مهام العمل حتى بعد انتهاء أوقاته الرسمية ليسهم الإنترنت والوسائل التقنية الحديثة كالهواتف الذكية في ذوبان الحدود بين الحياة الوظيفية والحياة الشخصية.
وأوضح الاستطلاع الذي تم إجراؤه بتكليف من الجمعية الألمانية للإلكترونيات الاستهلاكية (جي إف يو) أن 58% من السويسريين يقرؤون رسائلهم البريدية الخاصة بالعمل أثناء فترات المساء بعد انتهاء مواعيد العمل.
وجاء في المرتبة الثانية الإيطاليون بنسبة 56%، ويليهم النمساويون بنسبة 54%، ثم الإسبان بنسبة 45%.
كما بين الاستطلاع الذي عرضت نتائجه في مدينة فرانكفورت الألمانية أن 42% من الموظفين الألمان يقرؤون الرسائل البريدية حتى بعد انتهاء فترات العمل الرسمية، وأن 28% منهم يجيبون عليها في أوقات فراغهم أيضا.
واتسم البريطانيون بقدر أكبر من الهدوء تجاه متابعة رسائل العمل في فترة المساء، حيث أوضح 37% منهم فقط أنهم يقرؤون الرسائل البريدية الخاصة بالعمل في تلك الفترات، ويليهم الفرنسيون بنسبة 36%، حيث احتلوا بذلك ذيل القائمة.
في المقابل، اعترف 42% من الموظفين الألمان بأنهم يقرؤون رسائل بريدية شخصية أو يتصفحون حسابهم الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أثناء أوقات العمل الرسمية عبر الأجهزة الإلكترونية الحديثة.
وتجاوز النمساويون الألمان في هذا الشأن، حيث أوضح 52% منهم أنهم يقومون بأداء مهام شخصية أثناء فترات العمل.
عصام هاني عبد الله الحمصي
عند إنعدام الأخلاق تتم السرقة بالعمل ومنها سرقة الوقت المملوك للحكومة أو لصاحب العمل ومرد السرقة إنعدام التربية والوازع الديني :: أحمد ربك على أمانتك يامسلم ::