40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أحالت السلطاتُ التركية قضيةَ الاعتداء على العائلة السعودية من قِبل موظفين في مطار إسطنبول إلى المحكمة العامة، فيما وجه وزير الداخلية التركي بفتح ملف التحقيق.
وكشف طه كينتش -مستشار رئيس الوزراء التركي- عن ذهابه إلى مطار إسطنبول، ولقاء المسؤولين ومدير شرطة المطار للاطلاع على التحقيق في قضية العائلة السعودية، واطلع على كل تفاصيل التحقيق، وشاهد تسجيل الفيديو للواقعة.
وأضاف كينتش، عبر حسابه على موقع التواصل “تويتر”، أن أفراداً من العائلة السعودية دخلوا إلى كاونتر الجوازات المخصص للمعاقين، وبعد وصولهم إلى شرطة الجوازات، قال لهم الشرطي باللغة الإنجليزية والتركية: إن هذا الكاونتر فقط للمعاقين.
ولفت مستشار رئيس الوزراء، إلى أن الشاب -ابن السيدة الذي يبلغ من العمر 21 عاماً- أصر على موقفه، وطالب بتختيم الجوازات، فيما كرر الشرطي ما قاله له بأن يذهبوا إلى كاونتر آخر، لكنه بقي في مكانه، وبعدها قام الشرطي من مكانه وأشّر لهم على لوحة الإعاقة في الكاونتر وأن المعاقين ينتظرون في الصف، ثم جاء موظف آخر من المطار، وطالبهم بالذهاب إلى الكاونتر الآخر، لكنهم أصروا على موقفهم.
وخلال المشادات بين الطرفين، حدث تدافع وبدأت المشاجرة، ومن ثم جاءت الشرطة وحولوا الشاب إلى مركز شرطة المطار.
وأكد مستشار رئيس الوزراء التركي أن تسجيل الفيديو واضح ولا يوجد أي اعتداء على السيدة السعودية ولم يلمسها أحد، وقال: “فقط كان التدافع بين الشاب وبين الشرطي الموظف في المطار، وأنه تمت إحالة القضية للمحكمة عن طريق المدعي العام، فيما فتح وزير الداخلية التحقيق في الموضوع.
هذا وكان السفير السعودي عادل مرداد قد أكد أمس السبت متابعته للقضية من خلال التواصل مع العائلة، واطمأن على صحتهم بعد وصولهم إلى المملكة.
وتحولت القضية إلى رأي عام استدعت تدخل السلطات التركية والسفارة السعودية هناك.