سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
بدء إصدار تصاريح الرعي بعدد من الفياض والمتنزهات الوطنية
في إصدار فاخر مكون من 147 صفحة أصدر الإعلامي السعودي الشهير الدكتور سليمان الهتلان كتابًا، تناول فيه بالصور انطلاقة وتطورات عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي يخوضها التحالف العربي لتحرير اليمن من الميليشيات الحوثية.
وينقل “الهتلان” الذي أصدر كتابه عبر شركة الهتلان ميديا في الإمارات إلى القارئ العربي التجربة البريطانية في الكتاب المصور.
وكان الدكتور “الهتلان” من أكثر الإعلاميين الذين أثاروا جدلًا أثناء فورة ما يسمَّى الربيع العربي عندما أيّده في البداية، ثم كتب مقالًا شهيرًا بعنوان التنمية قبل الديمقراطية طرح فيه وجهة نظره من أن الربيع العربي ليس مناسبًا لدول الخليج.
يشار إلى أن الكتاب يلقي الضوء على “وجوه العاصفة” التي لعبت وتلعب أدوارًا أساسية في قيادة هذه المرحلة المهمة من عمر دول مجلس التعاون الخليجي واليمن؛ إذ استعرض الكتاب باختصار أدوار شخصيات سياسية خليجية بدأها بقصة الحزم التي ارتبطت بمقولة شهيرة لمؤسس المملكة العربية السعودية، الملك عبدالعزيز آل سعود، ثم لمحة سريعة عن “وجوه الحزم”؛ مثل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وتَطَرّق الكتاب إلى بعض الشخصيات كأبرز وجوه “الحزم”، وهم: ولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وولي ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهد “أبو ظبي” نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
ويرصد الكتاب يوميات “العاصفة” وتداعياتها؛ معتمدًا بالشكل الأكبر على الصور التي توثِّق هذا الحدث، من منطلق أشار له الكاتب في مقدمته، وهو أن الصورة تُغني أحيانًا عن ألف كلمة.