خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
صدمة مؤلمة تلقّتها عائلة الحارثي، وذلك بعد استشهاد النقيب طيار ناصر الحارثي في سقوط مروحية أباتشي في قطاع جازان الخميس الماضي، في حين أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي في اليوم نفسه مقتل ابنهم زاهر الحارثي المكنى بـ”أبي بكر الجزراوي” في العراق بتفجير انتحاري نفذه بسيارة مفخخة، استهدفت معملًا للمتفجرات في العراق.
وقال والد الشهيد ناصر الحارثي: إن آخر ما قاله ابنه الطيار أن يكون راضيًا عنه، مبينًا أن ابنه مات شهيدًا مدافعًا عن دينه ووطنه ومليكه وقيادته.
وأشار والد الشهيد ناصر الحارثي- عبر برنامج “راصد” في القناة الإخبارية السعودية- أن ولده الآخر زاهر أغضبني وأغضب أمه، ومشى في طريق لا نرضاه، لافتًا أنهم غرروا به، وكان المفترض أن يكون شهيدًا مع أخيه الطيار.