زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تَوَقع الرئيس التنفيذي لشركة “مكين كابيتال” ياسر الشريف، وصول سوق الأسهم السعودية للمسار التصاعدي حتى تعود للمنطقة الخضراء؛ محققاً نمواً مع نهاية العام الجاري ٢٠١٥.
وأشار “الشريف”، إلى حدوث تذبذب في السوق من عمليات جني الأرباح؛ واصفاً ما حدث في السوق الأسبوع الماضي بـ”الهلع”، وقال: إنه كان نتيجة قراءة متشائمة وسلبية جداً لبعض الأخبار التي تم تطبيقها على السوق السعودية.
وضرب مثلاً بأسعار الصرف وإصدار السندات؛ منوهاً: “أعتقد أن خطوة إصدار السندات كانت مهمة للاقتصاد؛ حيث التصنيف الائتماني العالي وأهمية تنشيط السوق الثانوية؛ أما الصرف؛ فإن أهم شيء هو ثبات سعر الصرف وارتباطه بالدولار، وأي تغييرات أخرى هي ثانوية وإجرائية وغير مؤثرة”.
وشدد على أهمية وضع قضية العجز في الموازنة في إطارها الصحيح؛ كون المملكة تعيش في ظروف استثنائية، والمملكة تدعم عملية الإنفاق وفق سياسة ترشيدية جيدة، وهذه عملية صحية للسوق.
وقال: “إن مِن العوامل الخارجية تأثرنا كثيراً بالصين، وقال: لقد أخذ ما يحدث في الصين أكبر من حجمه، وهو يعد عملية اختبار للصين حول مدى قدرتها على تحفيز الاقتصاد كي تدعم وتيرة النمو أو تزيد من التباطؤ، وقال: لقد نتج عن ذلك قيام الصين بتخفيض قيمة العملة والفائدة”.
وأوضح “الشريف”: “هناك ارتباط بين سعر البترول والسوق السعودية؛ ولكن ليس بهذه الحدة؛ فلدينا قطاعات أخرى تعتبر خط دفاع مهم في السوق مثل: البناء والتشييد والصحية والتجزئة”.
وأكد أن أسعار النفط مرتبطة كثيراً بالأحداث الجيوسياسية، وضرَب مثلاً بأسعار البرميل في عام 1997 التي وصلت إلى عشرة دولارات؛ مضيفاً: “إذا رأينا تذبذبات في الأسواق العالمية؛ فإنها أحياناً تكون متاجرة باتجاهات السوق وإحداث إسقاط على أسواق الأسهم في المنطقة كي يحدث تأثير وهزة في أسواق المنطقة وبخاصة السوق السعودية”.