ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
اكتشف علماء المزيد من المعلومات حول نوعين من الضفادع يعيشان في البرازيل، أكدت أنهما أول ضفادع سامة “حقيقية”، بحسب دراسة حديثة نشرت في دورية “كرنت بيولوجي”.
وأوضح العالمان إدموند برودي وكارلوس غاريد، اللذان أشرفا على الدراسة، أن الضفدعين “Corythomantis greeningi” و”Aparasphenodon brunoi”، يمتلكان آلية هجومية تتمثل في عظام في الرأس يمكن أن تبرز من تحت الجلد لجرح أي معتد محتمل، وضخ جرعات قليلة ولكن قاتلة من السم في مجرى الدم.
وكشفت الدراسة أن سم أحدهما “A. brunoi” قوي للغاية، حيث يمكن لغرام واحد منه أن يقتل 80 رجلا، إذ أن قوة السم تفوق سم الأفاعي بأكثر من 25 ضعفا.
ويمتلك الضفدع ” C. greening” عظاما أفضل، كما أن الغدد لديه تنتج كمية أكبر من السم، إلا أن الضفدع ” A. brunoi” يتمتع بسم أكثر فتكا.
ويتشارك الضفدعان مع بقية الضفادع السامة الأخرى، في امتلاك آلية دفاعية متمثلة في الإفرازات الجلدية السامة، ولكن الآلية الهجومية التي يمكنها أن تحقن أي كائن مفترس بالسم مباشرة، دفع العلماء لتوصيفهما بأول ضفادع سامة “حقيقية” على الإطلاق.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
يا نافخي القرب وآلي الضفاضع أصبحت الحياة في خطر عودوا الى الجرابيع فإنها أشهى وأقل خطر .