رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
اكتشف علماء المزيد من المعلومات حول نوعين من الضفادع يعيشان في البرازيل، أكدت أنهما أول ضفادع سامة “حقيقية”، بحسب دراسة حديثة نشرت في دورية “كرنت بيولوجي”.
وأوضح العالمان إدموند برودي وكارلوس غاريد، اللذان أشرفا على الدراسة، أن الضفدعين “Corythomantis greeningi” و”Aparasphenodon brunoi”، يمتلكان آلية هجومية تتمثل في عظام في الرأس يمكن أن تبرز من تحت الجلد لجرح أي معتد محتمل، وضخ جرعات قليلة ولكن قاتلة من السم في مجرى الدم.
وكشفت الدراسة أن سم أحدهما “A. brunoi” قوي للغاية، حيث يمكن لغرام واحد منه أن يقتل 80 رجلا، إذ أن قوة السم تفوق سم الأفاعي بأكثر من 25 ضعفا.
ويمتلك الضفدع ” C. greening” عظاما أفضل، كما أن الغدد لديه تنتج كمية أكبر من السم، إلا أن الضفدع ” A. brunoi” يتمتع بسم أكثر فتكا.
ويتشارك الضفدعان مع بقية الضفادع السامة الأخرى، في امتلاك آلية دفاعية متمثلة في الإفرازات الجلدية السامة، ولكن الآلية الهجومية التي يمكنها أن تحقن أي كائن مفترس بالسم مباشرة، دفع العلماء لتوصيفهما بأول ضفادع سامة “حقيقية” على الإطلاق.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
يا نافخي القرب وآلي الضفاضع أصبحت الحياة في خطر عودوا الى الجرابيع فإنها أشهى وأقل خطر .