إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
ولي العهد يهنئ السيدة سوشيلا كاركي
حساب المواطن: 4 أسباب لعدم صرف الدعم للمستفيد
ترامب خلال لقائه ستارمر في لندن: بوتين خذلني
شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
طالب أولياءُ أمور طلاب مدرسة غالب بالصوالحة (بنين)، من مدير التربية والتعليم بمحايل عسير، هاشم الحياني، الالتفات والاهتمام بالمدرسة، ووصفوها بـ “الدمار من الداخل وغير صالحة للتعليم”، مشيرين إلى أنهم بحاجة إلى بيئة تعليمية صالحة لأبنائهم.
وقال الأهالي لـ “المواطن“: إن وضع المدرسة مُزرٍ جداً والمكان غير صحي لأبنائهم وأنهم بحاجة ماسة إلى تكييف الصالة وزراعة الملعب؛ ليتمكن أبناؤهم من ممارسة الأنشطة الرياضية بسلامة أسوة بالمدارس المجاورة لهم، على سبيل المثال مدرسة أبي سعيد الخدري الثانوية والمتوسطة التي لا تبعد عنهم سوى 10 كيلومترات.
وذكر الأهالي أن المدرسة تقع بين كثافة سكانية عالية ويمنون أنفسهم بأن تكون هذه المدرسة نادياً للحي لضم أبنائهم في أوقات الفراغ وتعزز الجوانب الإيجابية لديهم بإشراف ومتابعة من ذوي الاختصاص، بدلاً من قضاء أوقات فراغهم في المقاهي فهم أمانة في ذمة مدير تعليم محايل عسير، الذي لم يؤدِ دوره بالشكل المطلوب حيال متابعة تلك المدارس وإنصافها بمثيلاتها – على حد وصفهم -.
وشددوا على أن وضع المدرسة لا يطاق نظراً لاتساخ المكان وانبعاث الروائح الكريهة بسبب فضلات الطيور وكثرة الحشائش والقوارض، مؤكدين أنه من المؤسف أن هذه المدرسة تقع في بلد الخير وبلد العطاء والنماء.
وتساءلوا: “عن الميزانيات التي تُصرف لهذه المدارس.. أين تذهب؟”.
وختم الأهالي حديثهم بأنهم يأملون من مدير التربية والتعليم بمحايل عسير زيارة هذه المدرسة والاطلاع على وضعها عن كثب.