زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
اعتقلت سلطات ميانمار شاباً من مسلمي الروهينغا من منزله في قرية بولي بازار شمال مدينة منغدو بإقليم أراكان؛ بتهمة حيازة هاتف جوال، وأفادت وكالة أنباء أراكان، بأنه تعرض للتعذيب ليلة كاملة داخل المعتقل.
وتم إطلاق سراح الشاب في اليوم التالي مقابل ثلاثمائة ألف كيات ميانماري.
في السياق نفسه، فرضت السلطات على شاب من الروهينغا بقرية بصارة جنوب مدينة منغدو، غرامة مالية بلغت ثمانمائة ألف كيات؛ بتهمة الزواج دون الحصول على تصريح رسمي من الحكومة؛ وذلك بعد احتجازه في السجن لعدة أيام.
وقال الناشط الروهينغي محمد أيوب السعيدي لوكالة أنباء “أراكان”: إن هناك عدة لجان حكومية في أراكان يقوم أعضاؤها المنتشرون في المدن والقرى بتنفيذ سياسة التضييق على الروهينغا.
وأوضح أن التضييق يتخذ أشكالاً عديدة؛ منها: الاعتقال التعسفي، والابتزاز المالي، وانتزاع الوثائق الرسمية، ومصادرة الممتلكات عنوة.
وأضاف “السعيدي” أن السلطات تُكَثّف حملتها مؤخراً ضد مستخدمي الجوالات الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لمنعهم من التواصل مع الجهات الإعلامية، وتزويدها بأخبار القمع والاضطهاد التي قال: إنها “تقع بصفة يومية وعلى نطاق واسع”.
يُذكر أن مراقبين محليين يرون أن حكومة ميانمار فشلت في فرض تعتيم إعلامي برغم كل سياساتها القمعية التي تصل إلى مستوى الوحشية؛ في ظل قدرة بعض الجهات الإعلامية على اختراق المنظومة الأمنية وتسريب الأخبار من الداخل بصفة شبه يومية.