البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
البطاطس أصلها من الطماطم!
موعد إيداع حساب المواطن دفعة أغسطس
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
ضبط 22147 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
يرى محللون أمريكيون أن زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز لواشنطن لأول مرة منذ وصوله للحكم، يأتي ضمن حراك المملكة المعتمد على “سياسة الجرأة”.
مؤكدين أن الحراك السعودي الخارجي هو الأكثر جرأة منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم منذ يناير الماضي.
وفي تقرير نشرته صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية، قال الكاتب الأمريكي جاي تايلور: “إن الملك سلمان -صاحب النشاط الخارجي الأوسع في تاريخ المملكة- سيُجبر أوباما على دفع الثمن أولاً قبل دعم مثل هذا القرار النووي الإيراني، وربما يكون الثمن الوقوف أمام تمدد نفوذ إيران في الشرق الأوسط”.
وأشار تايلور في تقريره إلى أن واشنطن تسعى لموافقة السعودية على الاتفاق تجنباً للجوء إلى معركة “حق الفيتو” التي وصفها بأنها “معركة قبيحة”.
وأوردت الصحفية الأمريكية، أن أوباما يحاول إصلاح “الرضوض والشقوق التي تخللت العلاقة السعودية-الأمريكية خلال السنوات الأخيرة، ومع بدء الربيع العربي”. فيما يحاول أوباما السعي لإذابة الثلج مع الرياض.
وأضافت الصحيفة: المملكة العربية السعودية، في ظل حكم الملك سلمان انتهجت سياسة خارجية نشطة على نحو متزايد منها محاربة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
ويؤكد خبير الشرق الأوسط وشؤون الخليج، ورئيس قسم الشؤون الدولية بجامعة تكساس “جريجوري جوز” بقوله: هذا اللقاء أكثر أهمية من قمة الغلاف الجوي أو أي قمة سياسية أخرى.