ضبط مواطن نقل 9 وافدين مخالفين لأنظمة وتعليمات الحج
ولي العهد يهنئ لورنس وونغ
الجوازات تعلن عن قدوم 820,658 حاجًا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
تفاعل مغردو موقع التواصل الاجتماعي تويتر مع حادثة #سقوط_رافعة_في_الحرم ، داعين الله أن يتقبل ممن تُوفي منهم، ويشفي الجرحى، ومؤكدين- في الوقت ذاته- أن مثل هذه الكوارث تحدث في غالبية الدول المتقدمة.
وكان من أبرز المعلقين رجل الأعمال “خالد العمار” الذي قال: “رحمهم الله، ماتوا في بيت الله، وسيُصلّى عليهم في بيت الله، أي خاتمة حسنة لهم.. اللهم أحسن خاتمتنا يا كريم”، مضيفًا: “في أي مشروع في العالم ومع هذه العواصف الشديدة ممكن يكون هذا الحادث.. من يستغل هذا الحادث للنيل من السعودية شخص حاقد!!”.
فيما غرد الكاتب “محمد أبو عبيد” قائلًا: “لمن يستغل #سقوط_رافعة_الحرم_المكي للانتقاص من تنظيم السعودية للحج أقول: إنها تيسر عبادة ٣ ملايين حاج، وفي بلدك قد يفشل مهرجان من 10 آلاف فقط!!”.
كما غرّد الإماراتي “أسامة الأميري” مؤكدًا بالقول: “حرص المملكة على التفاني في خدمة بيت الله وقاصديه أمرٌ يراه حتى أعمى البصر.. لكن من يحاول النيل منها بعد #حادثة_سقوط_رافعة_الحرم أعمى بصيرة”.
الإعلامي “عبدالعزيز المريسل” كتب تغريدة قال فيها: “أنا مؤمن بأن أي شيء يحدث لك مهما كنت تعتقد أنه سيئ فهو خيرٌ لك من الله، والله أراد لمن توفي أن يكون شهيدًا في بيته”.
كما علّق الكاتب “محمد الحضيف” قائلًا: “اللهم ارحم ضيوف بيتك، واكتبهم في الشهداء. حادث مثله يقع في أي مكان في العالم.. في ظرف طبيعي ناهيك أن يكون طقسًا مطيرًا وعاصفًا”.
رجل الأعمال “عبدالمحسن المقرن” غرّد قائلًا: “هو قدر كتبه الله- جل جلاله- لإخواننا أن يتوفاهم الله في الحرم.. جعلهم اﷲ في جنة الفردوس الأعلى.. أتمنى عدم تداول الصور لقدسية الحرم”.
يُذكر أن الرياح والعواصف القوية أدت إلى سقوط إحدى الرافعات في الحرم المكي، وسط تكاتف الجهات لتقديم الخدمات الطبية اللازمة، واتخاذ الإجراءات بقيادة مستشار خادم الحرمين الشريفين سمو الأمير “خالد الفيصل” أمير منطقة مكة.