القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود بجازان سيولة الاقتصاد السعودي تبلغ أعلى قمة في تاريخها بأكثر من 2,823 تريليون ريال موقف رونالدو من المشاركة أمام الأخدود طلب إدارة الريال من مبابي 3 دول جديدة يمكن لمواطنيها الحصول على تأشيرة زيارة السعودية إلكترونيًا تشابي ألونسو: لا يمكننا نسيان ما حدث الموسم الماضي حريق يلتهم محال تجارية بحي البلد بمحايل عسير فاشيون ساكالا أفضل هداف للفيحاء في موسم واحد الداخلية تواصل تنفيذ مبادرة طريق مكة عبر صالات مخصصة في 11 مطاراً في 7 دول عقبة أمام بقاء جواو فيليكس مع برشلونة
كشف وزير خارجية البحرين، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، مدى التدخل الإيراني المستمر في دول الخليج، ومنطقة الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن حجم المتفجرات المهربة للبحرين عبر زوارق بحرية قادمة من إيران والتي قبض عليها في يوليو الماضي كانت كافية لإزالة مدينة المنامة العاصمة من الوجود.
وقال الوزير البحريني، الموجود في باريس ضمن الوفد الحكومي الرسمي لملك البحرين حمد بن عيسى الذي زار فرنسا أمس الأول: إن “الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول الغربية مع طهران لا يغطي كافة مصادر التوتر من إيران”، مضيفاً أنه في حال استمرت طهران على نهجها السابق، فلن تكون منطقة الخليج قد تحصلت منه شيئاً فيما يخص أمن واستقرار المنطقة.
وأعرب آل خليفة عن دهشته حيال ما سما “اهتمام الناتو بالاتفاق النووي، متجاهلين من يهدد المنطقة بالمتفجرات”، متبعاً “عندما أبرم الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة “5+1″، راهن غربيون كثيرون على أن الاتفاق سيعيد إدخال طهران في الدورة السياسية والاقتصادية والاستثمارية العالمية وبالتالي فإن إيران ما بعد الاتفاق لا يمكن أن تكون كما إيران ما قبل الاتفاق، بمعنى أنه سيدفعها لاتباع سياسة معتدلة تساهم في إيجاد الحلول للمشكلات العالقة وخلافه. هل هذا الرهان رهان صائب أم أن نذر فشله أصبحت بينة؟”.
وحول عاصفة الحزم، والتدخل العسكري في اليمن، قال الوزير البحريني “من اختار أن يكون الحل عسكرياً هو الحوثي وحلفاؤه في اليمن من النظام السابق. هم الذين انقلبوا على الاتفاق الذي توصلت إليه الدول الخليجية مع الرئيس السابق ووصلنا إلى المرحلة الانتقالية مع الرئيس عبد ربه منصور هادي. لكن الحوثيين هم من طردوا وسيطروا على المباني الحكومية واحتجزوا مسؤولين وسلكوا الخيار العسكري وهددوا مصالح اليمن ومصالحنا، لكن في اللحظة التي يتراجع فيها ويلقي السلاح ويعود، فنحن مستعدون للعودة إلى عملية سياسية واضحة، إذ إن المسألة ليست مسألة إنهاء وجود أحد في اليمن. الموضوع أن الشرعية هي صاحبة السلطة وهي صاحبة السلاح في هذا البلد وما عداه هو تهديد صريح لمصالحنا في المنطقة”.
غير معروف
الله يكفينا الشر
غير معروف
الله يحمي البحرين