طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
قال محققون في جرائم الحرب يتبعون الأمم المتحدة، الخميس، إن السوريين محاصرون بين قصف الحكومة للمناطق المدنية وجماعات متشددة لا ترحم، في صراع “تديره على نحو متزايد قوى خارجية ويتسم بانتشار التطرف”.
وأضاف المحققون أن تنظيم “داعش” الذي يسيطر على مناطق واسعة من محافظات بشمال وشرق سوريا، امتد إلى وسط البلاد وجنوبها ليبث الرعب ويرتكب جرائم ضد الإنسانية.
ويستند أحدث تقرير صادر عن الأمم المتحدة، لتوثيق أعمال القتل والاغتصاب والخطف التي ارتكبتها كل الأطراف في سوريا بين شهري يناير ويوليو، إلى 355 مقابلة، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية وأخرى التقطتها الأقمار الصناعية وسجلات طبية.
وقالت لجنة التحقيق التي يقودها باولو بينيرو: “يتردد صدى صرخة من أجل السلام والمحاسبة”، وأضاف التقرير دون أن يذكر أسماء: “قوى دولية وإقليمية تدير الحرب على نحو متزايد، خاصة وفقا لما يتماشى مع مصالحها الجغرافية الاستراتيجية”.
وقال التقرير: “أسفر التنافس بين القوى الإقليمية على النفوذ، عن تفاقم يبعث على القلق للبعد الطائفي بعد تدخل مقاتلين أجانب ومسلحين متشددين”، وفقا لما ذكرت رويترز.
وتابع أن حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، تواصل قصف المناطق السكنية في حلب ودير الزور وإدلب ودمشق ودرعا جوا “مما أدى إلى خسائر مدنية واسعة النطاق”، وأن طائرات هليكوبتر سورية تسقط البراميل المتفجرة.