اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها
خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر تطبيق أبشر
ارتفاع أسعار النفط
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 6 مناطق
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسة
وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 3 مدن
القبض على شخصين لترويجهما 6 كيلو حشيش في الشرقية
تدشين تطبيق المساعد الذكي الإثرائي لخدمة ضيوف الرحمن بالذكاء الاصطناعي بالمسجد النبوي
وظائف شاغرة لدى شركة علم
منفذ جديدة عرعر يستقبل الدفعة الثانية من حجاج العراق
قضى عبدالله كوزان الذي توفي يوم 25 سبتمبر/أيلول في مستشفى محافظة بورصة كل هذه المدة من دون أن يكون يعاني من مرض يمنعه من مغادرة المستشفى أو أن يكون بحاجة إلى رعاية طبية مستمرة ودائمة، بل انه فقط اصبح صديقاً للأطباء الذين سمحوا له بالإقامة في المستشفى بعد ان كان رقوده فيها عام 1968 بسبب اصابته بمرض السكري والربو إضافة الى صداع شديد كان يعاني منه.
فلقد تكونت فعلا علاقات صداقة حميمة بينه وبين العاملين في المستشفى، حتى انهم اصبحوا يعتبرونه واحدا منهم، وفي كل مرة كانوا يسجلونه كمريض جديد بعد انتهاء فترة علاجه المحددة.
ويقول احد العاملين في المستشفى “كنا نعتني به كونَه يحمل البطاقة الخضراء التي تُمنح لذوي الدخل المنخفض، ولكننا لم نتمكن من انقاذه هذه المرة عندما ساءت حالته الصحية”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
يبدوا أن هناك يعرفون معنى الإنسانية ولكن على مستويات وإن كان الإنسان فقيراً لا لا تقدم له كافة الخدمات لإنقاظ حياته :: نحمد الله على النعم في بلادنا ::.